13 بهمن 1393, 13:33
متن اصلی حکمت 354 نهج البلاغه
موضوع حکمت 354 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
354 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ ضَنَّ بِعِرْضِهِ فَلْيَدَعِ الْمِرَاءَ
ضرورت پرهيز از جدال و درگيرى
(اجتماعى، اخلاقى)
354- امام عليه السّلام (در باره ستيزگى) فرموده است 1- هر كه به آبروى خويش بخل ورزد (آبرو دوست باشد) بايد ستيزگى (در چيزى با ديگرى) را رها كند (زيرا ستيزگى خصوصا با عيب جويان آبروى شخص را برده دلها را باو كينه دار نمايد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1255)
362 [و فرمود:] آن كه نخواهد آبرويش بريزد، از جدال بپرهيزد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 425)
343- و قال عليه السّلام:
مَنْ ضَنَّ بِعِرْضِهِ فَلْيَدَعِ الْمِرَاءَ
المعنى
و ذلك أنّه داعية ثوران القوّة الغضبيّة، من الممارين و مبدء المشاتمة و المسابّة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 418 و 419)
343- امام (ع) فرمود
ترجمه
«هر كه مى خواهد آبروى خويش را محفوظ بدارد، بايد ستيز با ديگران را ترك كند.»
شرح
و اين مطلب بدان جهت است كه ستيز باعث تحريك قوه خشم نسبت به طرف ستيز و انگيزه دشنام و بدگويى است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 709)
361- من ضنّ بعرضه فليدع المراء.
ضن: بخل، و العرض- بكسر العين و سكون الراء- ما يصونه الإنسان من نفسه، يقال: هو نقي العرض أي لا شي ء فيه يوجب الذم، و المراد بالمراء هنا الخصومة و الملاحاة، و المعنى واضح: لا تخاصم الناس ان كنت حريصا على حسن السمعة و السيرة، فإن الخصومة تظهر العيوب. و تقدم الكلام عن الخصومة في الحكمة 3 و 297.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 426)
319- من ضنّ بعرضه فليدع المراء.«» ضنّ، أي بخل، و حدّ المراء الجدال المتّصل لا يقصد به الحقّ، و لا ريب أنّ المراء داعية ثوران القوّة الغضبيّة، من الممارين و مبدء المشاتمة و المسابّة.
قيل لميمون بن مهران: مالك لا تفارق أخا لك عن قلى قال: لأنّي لا أشاريه«» و لا أماريه.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص237)
(396) و قال (- ع- ) من ضنّ بعرضه فليدع المراء يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه بخل ورزيد بعرض و ناموس خود و نخواهد كه ضايع شود پس هر اينه بايد واگذارد جدال و نزاع را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
368: مَنْ ضَنَّ بِعِرْضِهِ فَلْيَدَعِ الْمِرَاءَ قد تقدم من القول في المراء ما فيه كفاية- و حد المراء الجدال المتصل لا يقصد به الحق- . و قيل لميمون بن مهران- ما لك لا تفارق أخا لك عن قلى- قال لأني لا أشاريه و لا أماريه- . و كان يقال ما ضل قوم بعد إذ هداهم الله تعالى- إلا بالمراء و الإصرار في الجدال على نصرة الباطل- . و قال سفيان الثوري- إذا رأيتم الرجل لجوجا مماريا معجبا بنفسه- فقد تمت خسارته
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 280)
[353] و قال عليه السّلام:
من ضنّ بعرضه فليدع المراء.
هر آنكه آبروى خويش را بخيل و خواهان است بايد نزاع و ستيز (بابى آبرويان) را از دست بگذارد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 135)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان