12 بهمن 1393, 14:38
متن اصلی حکمت 368 نهج البلاغه
موضوع حکمت 368 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
368 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ
سر انجام حق و باطل
(اعتقادى)
368- امام عليه السّلام (در باره حقّ و باطل) فرموده است: 1- حقّ (در ظاهر) گران است و سنگين و (در باطن) گوارا، و باطل (در ظاهر) سبك است و آسان و (در باطن) و باء آورنده (نابود كننده).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1265)
376 [و فرمود:] حق سنگين است اما گوارا، و باطل سبك ليكن در كام چون سنگ خارا.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 429)
357- و قال عليه السّلام:
إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ
المعنى
استعار للحقّ وصف الثقل باعتبار صعوبته على من يكون عليه فيؤخذ منه، و لفظ المرى ء باعتبار استلزامه للراحة في الآخرة. و للباطل وصف الخفّة باعتبار سهولته على أهله، و لفظ الوبى ء باعتبار استلزامه لإهلاكهم في الآخرة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 431)
357- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«حق سنگين امّا گواراست، و باطل، سبك، ليكن و با آور است».
شرح
امام (ع) صفت سنگين را براى حق از نظر دشوارى آن براى كسى آورده كه در راه حق است و به خاطر آن مؤاخذه مى شود، و صفت گوارا، را به جهت اين كه حق آسايش اخروى را در پى دارد، بدان داده است. و صفت سبكى را به اعتبار سهولت باطل بر اهل باطل و صفت و با آور را به جهت هلاكت آنان در آخرت، براى باطل استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 728 و 729)
375- إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف و بي ء.
مري ء: هني ء، و وبي ء: من الوباء، و هو المرض العام.. و طريق الحق شائك جدا، ما في ذلك ريب، و لكنه ينتهي بسالكه الى الراحة و الأمان، و طريق الباطل ورد و ريحان، و لكنه يؤدي بصاحبه الى الهاوية. و اليك هذه الشذرات التي التقطناها من كتاب «هذا مذهبي» لغاندي: «طريق الحق يتطلب من التركيز أكثر مما يتطلبه السير على الحبل، فأقل سهوة تهوي بالانسان الى الحضيض.. و لا أحد يستطيع أن يدرك الحق إلا بالكفاح الذي لا ينقطع.. إن سبيل الخير ينطوي على عذاب مستمر، و يتطلب اصطبارا لا نهاية له.. إن الخير يسير بخطوات السلحفاة، و الذين يريدونه ليسوا على عجلة لأنهم يعرفون ان تطعيم الناس بالخير يتطلب وقتا طويلا».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 439)
76- إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف و بي ء.«» مرؤ الطعام- بالضمّ- فهو مري ء على «فعيل» كخفيف. و وبى ء البلد- بالكسر- فهو وبي ء على «فعيل» أيضا.«» و المراد أنّ الحقّ و إن كان ثقيلا إلّا أنّ عاقبته محمودة، و الباطل و إن كان خفيفا إلّا أنّ عاقبته مذمومة، فلا يحملنّ أحدكم حلاوة عاجل الباطل على فعله، فلا خير في لذّة قليلة عاجلة، يتعقّبها مضارّ عظيمة آجلة، و لا يصرفنّ أحدكم عن الحقّ ثقله، فإنّه سيحمد عقبى ذلك، كما يحمد شارب الدواء المرّ شربه فيما بعد إذا وجد لذّة العافية
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص70و 71)
(361) و قال عليه السّلام: إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف وبي ء.
اللغة
تقول (مرؤ) الطعام بالضمّ يمرؤ مراءة فهو مري ء على فعيل مثل خفيف و ثقيل و قد جاء مرى ء الطعام بالكسر كما قالوا فقه و فقه و (وبى ء) البلد بالكسر يؤبا و باءة فهو وبى ء على فعيل أيضا، و يجوز على فعل مثل حذر و أشر.
الاعراب
ثقيل و مري ء خبران للفظ إنّ على الترادف، كما أنّ خفيف و وبى ء خبران مترادفان لقوله: إنّ الباطل.
نبّه عليه السّلام على أنّ ثقل تحمل الحق باعتبار التكاليف المقرّرة يكون هنيئا لما يترتب عليه من الثواب و حسن العاقبة، كما أنّ الباطل و إن كان خفيفا بعضاما و في نظر المرتكب إلّا أنّه موجب لمرض الرّوح كالوباء فيهلك هلاك الأبد.
الترجمة
فرمود: حق سنگين است و گوارا، و باطل سبك و و بازا.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 466 و 467)
(411) و قال (- ع- ) انّ الحقّ ثقيل مريى ء و انّ الباطل خفيف وبى ء يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه پيروى كردن حقّ سنگين است در اوّل گواراست در اجر و بتحقيق كه پيروى كردن باطل سبكست در اوّل و وبا و طاعون آورنده است در اخر
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 326)
382: إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ تقول مرؤ الطعام بالضم يمرؤ مراءة- فهو مري ء على فعيل مثل خفيف و ثقيل- و قد جاء مرئ الطعام بالكسر- كما قالوا فقه الرجل و فقه- و وبي ء البلد بالكسر يوبأ وباءة- فهو وبي ء على فعيل أيضا- و يجوز فهو وبئ على فعل مثل حذر و أشر- . يقول ع الحق و إن كان ثقيلا- إلا أن عاقبته محمودة و مغبته صالحة- و الباطل و إن كان خفيفا- إلا أن عاقبته مذمومة و مغبته غير صالحة- فلا يحملن أحدكم حلاوة عاجل الباطل على فعله- فلا خير في لذة قليلة عاجلة- يتعقبها مضار عظيمة آجلة- و لا يصرفن أحدكم عن الحق ثقله- فإنه سيحمد عقبى ذلك- كما يحمد شارب الدواء المر شربه- فيما بعد إذا وجد لذة العافية
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 313)
[367] و قال عليه السّلام:
إنّ الحقّ ثقيل مرى ء، و إنّ الباطل خفيف وبى ء.
حق سنگين است و گوارا، باطل سبك است و وبادار.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 157)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان