11 بهمن 1393, 18:32
متن اصلی حکمت 373 نهج البلاغه
موضوع حکمت 373 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
373 وَ قَالَ عليه السلام الْكَلَامُ فِي وِثَاقِكَ مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ فَإِذَا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ فِي وِثَاقِهِ فَاخْزُنْ لِسَانَكَ كَمَا تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَ وَرِقَكَ فَرُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نِعْمَةً
ضرورت راز دارى و كنترل زبان
(اخلاقى، تربيتى)
373- امام عليه السّلام (در باره سخن) فرموده است 1- سخن در قيد و بند تو مى باشد تا آنرا نگفته اى و چون به زبان آوردى تو در بند آن هستى (پيشتر تو بر آن مسلّط بودى و اكنون آن بر تو چه سود رساند چه زيان) 2- پس زبانت را (در خزينه دهان) نگاه دار چنانكه طلا و نقره را در خزينه مى نهى كه بسا يك كلمه نعمتى را از دست مى دهد و عذاب و گرفتارى پيش مى آورد (بنا بر اين بايد پرگوئى نكرده پيش از انديشه سخن نگفت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1268)
381 [و فرمود:] سخن در بند توست تا بر زبانش نرانى و چون گفتى اش تو در بند آنى، پس زبانت را چنان نگه دار كه درمت را و دينار. چه بسا سخنى كه نعمتى را ربود و نقمتى را جلب نمود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 430)
362- و قال عليه السّلام:
الْكَلَامُ فِي وَثَاقِكَ مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ- فَإِذَا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ فِي وَثَاقِهِ- فَاخْزُنْ لِسَانَكَ كَمَا تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَ وَرِقَكَ- فَرُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نِعْمَةًوَ جَلَبَتْ نِقْمَةً
اللغة
الوثاق: الحبل،
المعنى
و أمر بخزن اللسان عمّا لا ينبغي من القول و في غير موضعه و شبّه خزنه بخزن الذهب، و وجه الشبه شدّة الخزن. و نفّر عن قول ما لا ينبغي بضميرين صغرى أحدهما: قوله: الكلام. إلى قوله: وثاقه، و تقدير الكبري: و كلّ كلام كان كذلك فلا ينبغي أن يتكلّم منه إلّا بما ينبغي، و لفظ الوثاق مستعار، و صغرى الثاني: قوله: فربّ كلمة سلبت نعمة: و تقدير الكبرى: و كلّ كلمة كذلك فيجب الاحتراز منها بقلّة القول و التثبّت فيه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 433)
362- امام (ع) فرمود:
الْكَلَامُ فِي وَثَاقِكَ مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ- فَإِذَا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ فِي وَثَاقِهِ- فَاخْزُنْ لِسَانَكَ كَمَا تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَ وَرِقَكَ- فَرُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نِعْمَةً وَ جَلَبَتْ نِقْمَةً
لغت
وثاق: ريسمان، بند
ترجمه
«سخن در بند تو است تا آن را نگفته اى، امّا همين كه گفتى تو در بند آنى، پس زبانت را نگاه دار چنان كه طلا و نقره را در خزانه قرار مى دهى. بسا كلمه اى كه باعث از دست رفتن نعمتى مى شود و عذاب و گرفتارى پيش مى آورد.»
شرح
امام (ع) امر فرموده است كه از سخنى كه شايسته گفتن نيست و همچنين سخن نابجا، زبان را نگه دارند، و نگهدارى زبان را به اندوختن طلا تشبيه كرده است و وجه شبه اهميّت در نگهدارى است، و از گفتن سخن ناروا به وسيله دو قياس مضمر بر حذر داشته است كه صغراى يكى از آنها عبارت: «الكلام... وثاقه» و كبراى مقدّرش چنين است: هر سخنى كه چنين باشد، جز در موردى كه سزاوار باشد، شايسته گفتن نيست، و كلمه «وثاق- بند» استعاره است. و صغراى قياس دوم عبارت: «فربّ كلمة سلبت نعمة: بسا كلمه اى كه باعث از بين رفتن نعمتى گشته است، و كبراى مقدّرش چنين است: و هر كلمه اى كه آن طور باشد پس بايد از گفتن آن دورى كرد و سخن اندك و استوار گفت:
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 732 و 733)
380- الكلام في وثاقك ما لم تتكلّم به، فإذا تكلّمت به صرت في وثاقه، فاخزن لسانك كما تخزن ذهبك و ورقك. فربّ كلمة سلبت نعمة و جلبت نقمة.
لك أن تقول ما شئت قبل أن تتكلم، فإذا تكلمت فعليك أن تنسجم مع أقوالك و إلا ناقضت نفسك، و أقمت الحجة منها عليك (فاخزن لسانك) إلا عما يجلب خيرا أو يدفع شرا (كما تخزن ذهبك و ورقك) بكسر الراء أي نقودك، و المعنى: لا فرق بين الكلام و النقود، كل منهما يجب أن يملأ فراغا و يسد حاجة (فرب كلمة سلبت نعمة و جلبت نقمة) و هي كلمة الجهل و الحمق و الغضب و العجلة، يطلقها المتسرع بلا تقدير و روية الى أين تنتهي، و ما ذا تهدم و تدمر.
و تقدم الكلام عن ذلك مرات. أنظر شرح الخطبة 94 فقرة «السكوت».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 442)
211-« الكلام في وثاقك ما لم تتكلّم به، فإذا تكلّمت به صرت في وثاقه، فاخزن لسانك كما تحزن ذهبك و ورقك، فربّ كلمة سلبت نعمة و جلبت نقمة.» كان يقال: «لا خير في الحياة إلّا لصموت واع، أو ناطق محس.» و قيل لحذيفة:« قد أطلت سجن لسانك فقال: لأنّه غير مأمون.» و من أمثال العجم:« زبان سرخ سر سبز مى دهد بر باد»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص175)
(366) و قال عليه السّلام: الكلام في وثاقك ما لم تتكلّم به، فإذا تكلّمت به صرت في وثاقه، فاخزن لسانك كما تخزن ذهبك و ورقك، فربّ كلمة سلبت نعمة و جلبت نقمة.
(الوثاق): الحبل الّذي يشدّ به الأسير.
قد حرّض عليه السّلام على حفظ اللسان و ملازمة الصمت بوجهين لطيفين: 1- أفاد أنّ الكلام عبد للانسان و أسير عنده ما دام لم يتفوّه به و لم يطلقه من لسانه، و لكن لما تكلّم و أطلقه ينعكس الأمر فيصير الانسان أسيرا له و مسئولا عنه عند اللَّه و عند النّاس.
2- أنّ اللّسان من أغلا أعضاء الانسان فكانه ذهب عالم وجوده، فينبغي أن يخزنه و لا يشغله بالكلام ليظهر على الأنام، كما يخزن الذّهب و الورق و يخفيان عن أعين النّاس، ثمّ نبّه عليه السّلام على أنّه ربّ كلمة سلبت نعمة و جلبت نقمة، و هذا هو سرّ هذه الحكمة.
الترجمة
فرمود: تا نگفته باشي سخن را در بند خودداري و چون گفتي خود را در بند سخن انداختي و أسير آن ساختي، زبانت را زرت شمار و آنرا در گنج دار چونان كه زر و سيمت را گنج كنى، بسا يك كلمه نعمتي را بر بايد و بلائى را بگشايد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 471 و 472)
(416) و قال (- ع- ) الكلام فى وثاقك ما لم تتكلّم به فاذا تكلّمت به صرت فى وثاقه فاحزن لسانك كما تخزن ذهبك و ورقك فربّ كلمة سلبت نعمة يعنى و گفت (- ع- ) كه گفتن سخن در قيد و بند تو است ما دامى كه تو نگفته انرا پس در وقتى كه تو گفتى ان سخن را مى گردى تو در قيد و بند ان يعنى در قيد نفع و ضرر ان پس حفظ كن و نگاهدار زبان تو را چنانچه نگاه دارى ميكنى زر تو را و نقره سكّه كرده تو را پس چه بسيار گفتارى است كه سلب ميكند نعمت را از گوينده اش
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 327)
387: الْكَلَامُ فِي وَثَاقِكَ مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ - فَإِذَا تَكَلَّمْتَ بِهِ صِرْتَ فِي وَثَاقِهِ - فَاخْزُنْ لِسَانَكَ كَمَا تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَ وَرِقَكَ - فَرُبَّ كَلِمَةٍ سَلَبَتْ نِعْمَةً قد تقدم القول في مدح الصمت و ذم الكلام الكثير- . و كان يقال- لا خير في الحياة إلا لصموت واع أو ناطق محسن- . و قيل لحذيفة قد أطلت سجن لسانك- فقال لأنه غير مأمون إذا أطلق- . و من أمثال العرب رب كلمة تقول دعني- . و قالوا أصلها أن بعض ملوك الحيرة- كان قد استراب ببعض خوله- فنزل يوما و هو يتصيد على تلعة- و نزل أصحابه حوله فأفاضوا في حديث كثير- فقال ذلك الإنسان- أ ترى لو أن رجلا ذبح على رأس هذه التلعة- هل كان يسيل دمه إلى أول الغائط- فقال الملك هلموا فاذبحوه لننظر فذبحوه- فقال الملك رب كلمة تقول دعني- . و قال أكثم بن صيفي- من إكرام الرجل نفسه ألا يتكلم بكل ما يعلم- . و تذاكر قوم من العرب- و فيهم رجل باهلي ساكت- فقيل له بحق ما سميتم خرس العرب- فقال أ ما علمتم أن لسان المرء لغيره و سمعه لنفسه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 322)
[372] و قال عليه السّلام:
الكلام فى وثاقك ما لم تتكلّم به، فإذا تكلّمت به صرت فى وثاقه، فاخزن لسانك كما تخزن ذهبك و ورقك، فربّ كلمة سلبت نعمة وّ جلبت نقمة.
سخن در بند تو گرفتار است، ما دام كه لب بدان نگشاده، همين كه دهان بدان باز كردى تو دربند آن گرفتارى، بنا بر اين زبانت را نگه دار، بدانسانكه طلا و نقره ات را نگه مى دارى كه بسيار افتد يك سخن زشت، و نابهنگام نعمتى را ببرد، و زحمتى را بياورد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 162 و 163)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان