11 بهمن 1393, 14:32
متن اصلی حکمت 390 نهج البلاغه
موضوع حکمت 390 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
390 وَ قَالَ عليه السلام الْمَنِيَّةُ وَ لَا الدَّنِيَّةُ وَ التَّقَلُّلُ وَ لَا التَّوَسُّلُ وَ مَنْ لَمْ يُعْطَ قَاعِداً لَمْ يُعْطَ قَائِماً وَ الدَّهْرُ يَوْمَانِ يَوْمٌ لَكَ وَ يَوْمٌ عَلَيْكَ فَإِذَا كَانَ لَكَ فَلَا تَبْطَرْ وَ إِذَا كَانَ عَلَيْكَ فَاصْبِرْ
راه خوب زيستن
(اخلاقى، اجتماعى)
390- امام عليه السّلام (در باره زير بار زور و پستى نرفتن) فرموده است 1- مرگ (براى جوانمرد) برگزيده و نيك است نه پستى و خوارى، 2- و به اندك راضى شدن خوب است نه نزديك رفتن و چاپلوسى كردن (از توانگران) 3- و هر كه باو نشسته داده نشود (بى سعى و كوشش چيزى بدست نياورد) ايستاده هم داده نشود (با تلاش بسيار هم چيزى بدست نخواهد آورد، پس بايد در طلب و خواستن افراط ننمود و مرتكب فعل حرام نشد كه مقدّر خواهد رسيد) 4- و روزگار دو روز است: روزى براى خوشى و كامرانى تو، و روزى براى سختى و ناكاميت، پس روزى كه براى خوشى تو بود در خوشى خود سركشى مكن (ناسپاس مباش) و روزى كه براى سختى تو بود شكيبا باش (بيتابى مكن و خود را پست مساز).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1273 و 1274)
398 [و فرمود:] ناز خود بگذار و كبر از سر به در آر و گور خود را به ياد آر.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 432)
376- و قال عليه السّلام كلمات أربعا:
الْمَنِيَّةُ وَ لَا الدَّنِيَّةُ وَ التَّقَلُّلُ وَ لَا التَّوَسُّلُ وَ مَنْ لَمْ يُعْطَ قَاعِداً لَمْ يُعْطَ قَائِماً وَ الدَّهْرُ يَوْمَانِ يَوْمٌ لَكَ وَ يَوْمٌ عَلَيْكَ- فَإِذَا كَانَ لَكَ فَلَا تَبْطَرْ- وَ إِذَا كَانَ عَلَيْكَ فَاصْبِرْ
إحداها: المنيّة و لا الدنيّة
فالمنيّة مبتدأ دلّ على خبره بقوله: و لا الدنيّة.
أى أسهل من الدنيّة، و يحتمل أن يكون التقدير يحتمل المنيّة و لا يحتمل الدينّة و هى الخسيسة من الأمر ترتكب في طلب الدنيا. و كثير من الكرام يختارون الموت على ذلك.
و الثانية: و التقلّل و لا التوسّل
أى القناعة بالقليل من العيش و التبلّغ به خير من التوسّل إلى أهل الدنيا في طلبها.
الثالثة: و من لم يعط قاعدا لم يعط قائما.
كنّى بالقعود عن الطلب السهل و بالقيام عن الطلب الصعب بتعسّف: أى من لم يرزق بالطلب السهل لم ينفعه التشديد في الطلب. و هذا الحكم أكثرىّ كما هو حكم الخطيب حثّ به على الإجمال في الطلب.
الرابعة: و الدهر يومان يوم لك و يوم عليك فإذا كان لك فلا تبطر و إذا كان عليك فاصبر.
فاليوم الّذي هو زمان الضيق و البلاء يجب فيه الصبر للاستعداد به لقبول رحمة اللّه تعالى كما قال «وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ» الآية.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 438 و 439)
376- امام (ع) فرمود: (چهار مطلب)
ترجمه
«چه گوارا است مرگ و چه ناگوار است زبونى به اندك بساز و به توانگران متوسل مشو هر كه را بى كوشش و تلاش ندهند، با تلاش و كوشش هم ندهند، و روزگار دو روز است: روزى با تو، و روزى بر تو. امّا روزى كه با تو است آن روز ناسپاسى نكن، و روزى كه بر تو است شكيبا باش.»
شرح
شرح (چهار مطلب): 1- مرگ سهلتر است از ننگ. المنيّة مبتدا است، و لا الدّنيّة قرينه براى خبر مبتداست، گويا فرموده باشد: المنيّة أسهل من الدّنيه، يعنى [تحمّل ] مرگ آسانتر از ننگ است، و احتمال دارد كه تقدير چنين باشد: يحتمل المنية و لا يحتمل الدّنية، (مرگ قابل تحمل است، امّا ننگ قابل تحمل نيست)، دنيّة يعنى پستى و ننگ نسبت به كارى كه به خاطر به دست آوردن مال و منال دنيا مرتكب مى شوند، كه بسيارى از بزرگواران مرگ را بر آن ترجيح مى دهند.
2- قناعت به اندكى از زندگى و به آن بسنده كردن بهتر است از چاپلوسى و نزديكى به اهل دنيا به خاطر به دست آوردن مال بيشتر.
3- هر كه را نشسته ندهند، ايستاده هم ندهند، نشسته كنايه از طلب بدون تلاش، و ايستاده كنايه از طلب با تلاش و كوشش است. يعنى هر كس را بدون تلاش و كوشش روزى ندهند، تلاش و كوشش او هم بى فايده است، و اين حكم- چنان كه معمول سخن سخنگويان است- در اكثر موارد و صد در صد نيست بلكه بدين وسيله امام (ع) انسان را به كسب معاش از راه درست وادار كرده است.
4- روزگار دو روز است: روزى به سود تو و روزى به زيان تو است، روزى كه به سود تو است، ناسپاسى مكن، و روزى كه به زيان توست شكيبا باش. پس در روزى كه زمان تنگنا و گرفتارى است، شكيبايى براى آمادگى پذيرش رحمت الهى لازم است، چنان كه خداوند فرموده است:« بَشِّرِ الصَّابِرِينَ».
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 741 و 742)
394- المنيّة و لا الدّنيّة. و التّقلّل و لا التّوسّل. و من لم يعط قاعدا لم يعط قائما. و الدّهر يومان يوم لك و يوم عليك، فإذا كان لك فلا تبطر، و إذا كان عليك فاصبر.
المعنى
المنيّة: الموت، و الدنيّة: العار، و المعنى: الموت أولى من ركوب العار، و التقلل: الاكتفاء بالقليل، و التوسل الى الناس التقرب اليهم بما يرضيهم و الطلب منهم، و ليس من شك ان القليل مع العفة و الكرامة خير من الكثير مع الدناءة و المذلة (و من لم يعط قاعدا لم يعط قائما) المراد بالقاعد هنا هو الساعي و الطالب برفق، و المراد بالقائم الساعي و الطالب بعنف، و المعنى ارفق في السعي و الطلب، فإن لم تدرك حاجتك من هذه السبيل فإنك لن تدركها من سبيل العنف.
(و الدهر يومان) لونان: شدة و لين، فإن اشتد و قسا فلا تموتن حزنا و أسفا، و إن هان و لان فلا تنتفخ كبرا و عجبا.. و خذ من الضيق و الشدة درسا وعظة تنتفع بها في حياتك، و كن عند السعة و الدعة شاكرا متواضعا، و حذرا من المخبئات و المفاجات.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 449)
324- المنيّة و لا الدّنيّة، و التّقلّل و لا التّوسّل.«» أي المنيّة أسهل من الدنيّة، أي الخسيسة من الأمر ترتكب في طلب الدنيا. و هذا كما قال الحسين عليه السلام:
الموت أولى من ركوب العار و العار أولى من دخول النّار
«» و معنى الفقرة الثانية أنّ القناعة بالقليل من العيش و التبلّغ به خير من التوسل إلى أهل الدنيا في طلبها. قال الشاعر:
أقسم باللّه لمصّ النّوى و شرب ماء القلب المالحه
«» أحسن بالإنسان من ذلّه
و من سؤال الأوجه الكالحه
فاستغن باللّه تكن ذا غنى مغتبطا بالصفقة الرابحه
فالزهد عزّ و التّقى سؤدد
و ذلّة النفس لها فاضحه
كم سالم صيح به بغتة و قائل عهدي به البارحه
أمسى و أمست عنده قينة
و أصبحت تندبه نائحه
طوبى لمن كانت موازينه يوم يلاقي ربّه راجحه
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص239)
(430) و قال (- ع- ) المنيّة و لا الدّنيّة و التّقلّل و لا التّوسّل و من لم يعط قاعدا لم يعط قائما و الدّهر يومان يوم لك و يوم عليك فاذا كان لك فلا تبطر و اذا كان عليك فاصبر يعنى و گفت (- ع- ) كه واقعشود مرگ يعنى بر كسى و واقع نشود دنائت و پستى يعنى از براى كسى و واقع شود كمى روزى و واقع نشود توسّل جستن بخلق و كسى كه داده نشود باو مال دنيا در حالتى كه عاجز و ناتوان از كسب و تحصيلست داده نمى شود باو در حالتى كه قادر و توانا بر كسب و تحصيل است و روزگار دو روز است روز پست از براى نفع تو روزى است بر ضرر تو پس هر گاه باشد از براى نفع تو پس بى نهايت خوشوقت مباش و هر گاه باشد بر ضرر تو پس صبر و شكيبائى پيش گير كه منفعت در انست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
404:الْمَنِيَّةُ وَ لَا الدَّنِيَّةُ وَ التَّقَلُّلُ وَ لَا التَّوَسُّلُ قد تقدم من كلامنا في هذا الباب شي ء كثير- و قال الشاعر
أقسم بالله لمص النوى و شرب ماء القلب المالحه
أحسن بالإنسان من ذله
فاستغن بالله تكن ذا غنى مغتبطا بالصفقة الرابحه
فالزهد عز و التقى سؤدد
و ذلة النفس لها فاضحه
كم سالم صحيح به بغتة و قائل عهدي به البارحه
طوبى لمن كانت موازينه يوم يلاقي ربه راجحه
- . و قال أيضا
لمص الثماد و خرط القتاد و شرب الأجاج أوان الظمإ
على المرء أهون من أن يرى
ذليلا لخلق إذا أعدما
و خير لعينيك من منظر إلى ما بأيدي اللئام العمى
- . قلت لحاه الله هلا قال بأيدي الرجال
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 362)
405: مَنْ لَمْ يُعْطَ قَاعِداً لَمْ يُعْطَ قَائِماً مراده أن الرزق قد قسمه الله تعالى- فمن لم يرزقه قاعدا لم يجب عليه القيام و الحركة- . و قد جاء
في الحديث أنه ص ناول أعرابيا تمرة و قال له- خذها فلو لم تأتها لأتتك
- . و قال الشاعر
جرى قلم القضاء بما يكون فسيان التحرك و السكون
جنون منك أن تسعى لرزق
و يرزق في غشاوته الجنين
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 363)
[389] و قال عليه السّلام:
المنيّة و لا الدّنيّة، و التّقلّل و لا التّوسّل، و من لّم يعط قاعدا لّم يعط قائما، و الدّهر يومان: يوم لّك و يوم عليك، فإذا كان لك فلا تبطر، و إذا كان عليك فاصبر
براى مرد مرگ از خوارى بهتر، بكم ساختن بهتر تا دست توسّل (بدامن هر ناكس) دراز كردن، آنكه را نشسته چيزش ندهند ايستاده هم ندهند، روزگار دو روز بيش نيست: يا بسود و يا بزيان تو است، روزى كه بسود تو است عنان بازكش (و بسركشى مگر اى) روزى كه بزيان تو است شكيب را پيشه گير (كه پس از شدّت فرج مى رسد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 174 و 175)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان