12 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 396 نهج البلاغه
موضوع حکمت 396 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
396 وَ قَالَ عليه السلام وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَعْنَى قَوْلِهِمْ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ- إِنَّا لَا نَمْلِكُ مَعَ اللَّهِ شَيْئاً وَ لَا نَمْلِكُ إِلَّا مَا مَلَّكَنَا فَمَتَى مَلَّكَنَا مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنَّا كَلَّفَنَا وَ مَتَى أَخَذَهُ مِنَّا وَضَعَ تَكْلِيفَهُ عَنَّا
تفسير لا حول و لا قوة الّا باللَّه
(علمى، تفسيرى)
396- هنگاميكه از امام عليه السّلام معنى سخنشان لا حول و لا قوّة إلّا باللّه (جنبش و توانائى نيست مگر به اراده خدا) را پرسيدند آن حضرت فرمود 1- ما با خدا دارنده چيزى نيستيم (شريك نمى باشيم) و دارنده نمى شويم مگر آنچه (اندام و قوى و عقل) را كه ما را دارنده آن گرداند، 2- پس هر گاه ما را بچيزى دارا گردانيد كه او از ما دارنده تر است تكليف نمايد (امر و نهى فرمايد) و هر گاه آن چيز (توانائى بر آن) را از ما گرفت تكليف آنرا از ما برداشته (در باره آن مؤاخذه و باز پرسى نمى نمايد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1276)
404 [و از معنى لا حول و لا قوة إلّا باللّه از او پرسيدند، فرمود:] با وجود خدا ما را بر چيزى اختيار نماند و چيزى نداريم جز آنچه او ما را مالك آن گرداند. پس چون ما را مالك چيزى كرد كه خود بدان سزاوارتر است تكليفى بر عهده مان گذاشته و چون آن را از ما گرفت تكليف خود را از ما برداشته.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 433 و 434)
380- و قال عليه السّلام: و قد سئل عن معنى قولهم «لا حول و لا قوة الا بالله»-
إِنَّا لَا نَمْلِكُ مَعَ اللَّهِ شَيْئاً وَ لَا نَمْلِكُ إِلَّا مَا مَلَّكَنَا- فَمَتَى مَلَّكَنَا مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنَّا كَلَّفَنَا- وَ مَتَى أَخَذَهُ مِنَّا وَضَعَ تَكْلِيفَهُ عَنَّا
المعنى
برهان قوله: إنّا لا نملك مع اللّه شيئا. قوله تعالى قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً الآية، و ظاهر أنّ التكليف تابع لما ملّكنا إيّاه من الجوارح و القوى و العقل و ساير متعلّقات التكليف و عند أخذه لشي ء منها يضع التكليف المتعلّق به عنّا. و سئل الصادق عليه السّلام عن هذه الكلمة فقال: لا حول على ترك المعاصي و لا قوّة على فعل الطاعات إلّا باللّه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 440)
380- از امام (ع) وقتى كه در باره معناى «لا حول و لا قوة الا باللّه العلى العظيم» پرسيدند، فرمود:
ترجمه
«ما در چيزى با خدا شريك نيستيم و ما جز آنچه او داده است چيزى نداريم، پس هر گاه چيزى را به ما داد كه او از ما در آن صاحب اختيارتر است، در آن صورت ما را مكلّف ساخته و اگر آن چيز را از ما بازستاند، تكليف آن را از ما برداشته است».
شرح
دليل فرمايش امام (ع) «ما در چيزى با خدا شريك نيستيم، قول خداى تعالى است: سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ«» و ظاهر مطلب آن است كه تكليف به دنبال اعطاى جوارح و قوا و عقل و ساير متعلّقات تكليف است كه خداوند به ما مرحمت كرده است، و موقعى كه هر كدام از آنها را از ما بازستاند، تكليف مربوط به آن را از ما رفع مى كند. از امام صادق (ع) در باره اين جمله«» پرسيدند، فرمود: هيچ نيرويى بر ترك گناهان و هيچ توانى بر انجام طاعات جز از طرف خدا وجود ندارد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 743 و 744)
398- (و قد سئل عن معنى قولهم لا حول و لا قوّة إلّا باللّه) فقال: إنّا لا نملك مع اللّه شيئا، و لا نملك إلّا ما ملّكنا، فمتى ما ملّكنا ما هو أملك به منّا كلّفنا، و متى أخذه منّا وضع تكليفه عنّا.
الحول: الحركة و التصرف. و لا حول إلخ.. ثلاث كلمات تحمل أضخم المعاني، و انه لا ملك إلا للّه، و لا عون إلا منه، و لا حركة إلا بعنايته.. و عليه فإذا قال قائل: أنا أملك هذا، أو فعلته، أو أعطاني إياه فلان- كان قوله مجازا لا حقيقة، لأن الكون بما فيه و من فيه للّه وحده.. حتى أنفسنا هي في قبضته موتا و حياة و نفعا و ضرا، و إليه تعود.. فمن أعطى شيئا فإنما يعطي من مال اللّه، و من منع فقد منع مال اللّه لا إله إلا هو وحده لا شريك له.
قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ- 26 آل عمران.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 450 و 451)
(384) و قال عليه السّلام و قد سئل عن معنى قولهم «لا حول و لا قوّة إلّا باللّه»: إنّا لا نملك مع اللَّه شيئا، و لا نملك إلّا ما ملّكنا فمتى ملّكنا ما هو أملك به منّا كلّفنا، و متى أخذه منّا وضع تكليفه عنّا.
الظاهر أنّ مقصد السائل أنّه إذا لم يكن للانسان حول و لا قوّة إلّا باللّه يلزم الجبر، لأنّ كلّ عمل يصدر عن الانسان يحتاج إلى الحول أي الحركة نحو الفعل و إلى القوّة أي استطاعة العمل، فاذا كان الحول و القوّة في العمل للّه فلا اختيار للعبد في عمله و يلزم الجبر.
فأجاب عليه السّلام أنّ هذه الجملة ناظرة إلى ما قبل الاختيار، فالمقصود منه أنّا لا نملك شيئا إلّا ما أوجده اللَّه لنا كأصل ايجادنا، فمبادي الفعل كالميل و التصوّر امور أوجدها اللَّه لنا كالشرائط العامّة للتكليف من العلم و القدرة، و كان من الامور الّتي ملكنا اللَّه إيّاه كالاختيار الّذي هو الشرط الأساسى للتكليف، و بعد ما ملكنا شرائط التكليف كلّفنا، فيتوجه إلينا المسئولية في الطاعة و العصيان، و إذا أخذ منّا شرائط التكليف و مباديها كلّها أو بعضها يسقط التكليف، و أهمّ شرائطها القدرة و الاختيار، فمعنى هذه الكلمة يؤيّد الاختيار و لا ينافيه.
الترجمة
در پاسخ پرسش از معنى كلمه «لا حول و لا قوّة إلّا باللّه» فرمود: براستى كه ما در برابر خدا چيزى نداريم و داراى چيزى نباشيم، مگر همان را كه خداوند بما داده باشد، و چون آنچه را كه از ما دارنده تر است بما بدهد ما را مكلّف مى سازد، و هر گاه آنرا از ما بگيرد تكليفش را هم برميدارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 486)
(433) و قال (- ع- ) و قد سئل عن معنى قولهم لا حول و لا قوّة الّا باللّه انّا لا نملك مع اللّه شيئا و لا نملك الّا ما ملكنا فمتى ملّكنا ما هو املك به منّا كلّفنا و متى اخذه منّا وضع تكليفه عنّا يعنى و گفت (- ع- ) و حال آن كه پرسيده شده بود از معنى قول ايشان لا حول و لا قوّة الّا باللّه كه معنى ان اينست كه بتحقيق ما مالك نيستيم با قوة و سلطنت خدا چيزى را و مالك نيستيم ما مگر چيزى را كه او مالك گردانيده است ما را بان كه حيات ما باشد پس در وقتى كه ما مالك شديم چيزى را كه خدا مالك تر است بان از ما تكليف كرد ما را بعبادت كردن و هر وقتى كه گرفت حيات ما را از ما برداشت تكليف خود را از ما
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
412:قَالَ ع وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَعْنَى قَوْلِهِمْ- لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ- إِنَّا لَا نَمْلِكُ مَعَ اللَّهِ شَيْئاً وَ لَا نَمْلِكُ إِلَّا مَا مَلَّكَنَا- فَمَتَى مَلَّكَنَا مَا هُوَ أَمْلَكُ بِهِ مِنَّا كَلَّفَنَا- وَ مَتَى أَخَذَهُ مِنَّا وَضَعَ تَكْلِيفَهُ عَنَّا معنى هذا الكلام- أنه ع جعل الحول عبارة عن الملكية و التصرف- و جعل القوة عبارة عن التكليف- كأنه يقول لا تملك و لا تصرف إلا بالله- و لا تكليف لأمر من الأمور إلا بالله- فنحن لا نملك مع الله شيئا أي لا نستقل بأن نملك شيئا- لأنه لو لا إقداره إيانا و خلقته لنا أحياء- لم نكن مالكين و لا متصرفين- فإذا ملكنا شيئا هو أملك به أي أقدر عليه منا- صرنا مالكين له كالمال مثلا حقيقة- و كالعقل و الجوارح و الأعضاء مجازا- و حينئذ يكون مكلفا لنا أمرا يتعلق بما ملكنا إياه- نحو أن يكلفنا الزكاة عند تمليكنا المال- و يكلفنا النظر عند تمليكنا العقل- و يكلفنا الجهاد و الصلاة و الحج و غير ذلك- عند تمليكنا الأعضاء و الجوارح- و متى أخذ منا المال وضع عنا تكليف الزكاة- و متى أخذ العقل سقط تكليف النظر- و متى أخذ الأعضاء و الجوارح- سقط تكليف الجهاد و ما يجري مجراه- . هذا هو تفسير قوله ع- فأما غيره فقد فسره بشي ء آخر-
قال أبو عبد الله جعفر بن محمد ع فلا حول على الطاعة و لا قوة على ترك المعاصي إلا بالله
و قال قوم و هم المجبرة- لا فعل من الأفعال إلا و هو صادر من الله- و ليس في اللفظ ما يدل ما ادعوا- و إنما فيه أنه لا اقتدار إلا بالله- و ليس يلزم من نفي الاقتدار إلا بالله صدق قولنا- لا فعل من الأفعال إلا و هو صادر عن الله- و الأولى في تفسير هذه اللفظة أن تحمل على ظاهرها- و ذلك أن الحول هو القوة و القوة هي الحول- كلاهما مترادفان- و لا ريب أن القدرة من الله تعالى- فهو الذي أقدر المؤمن على الإيمان و الكافر على الكفر- و لا يلزم من ذلك مخالفة القول بالعدل- لأن القدرة ليست موجبة- . فإن قلت فأي فائدة في ذكر ذلك- و قد علم كل أحد أن الله تعالى خلق القدرة- في جميع الحيوانات- قلت المراد بذلك الرد على من أثبت صانعا غير الله- كالمجوس و الثنوية فإنهم قالوا بإلهين- أحدهما يخلق قدرة الخير و الآخر يخلق قدرة الشر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 6 و 7)
[395] و قال عليه السّلام:
و قد سئل عن معنى قولهم، لا حول و لا قوّة إلّا باللّه- إنّا لا نملك مع اللّه شيئا، و لا نملك إلّا ما ملّكنا، فمتى ملّكنا ما هو أملك به منّا كلّفنا، و متى أخذه منّا وضع تكليفه عنّا.
آن حضرت عليه السّلام را از معناى لا حول و لا قوّة إلّا باللّه پرسيدند فرمودند: ما با خدا دارنده چيزى نيستيم جز آنچه كه (خدا) ما را دارا بگرداند، و وقتى كه او ما را داراى چيزى گردانيد كه خودش دارنده تر از ما است، ما را تكليف فرمايد، همين كه آن چيز را از ما گرفت تكليف را از ما برداشته است (و از آن باز پرسى نفرمايد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 179 و 180)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان