11 بهمن 1393, 21:3
متن اصلی حکمت 400 نهج البلاغه
موضوع حکمت 400 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
400 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
400- امام عليه السّلام (در باره غلبه حقّ بر باطل) فرموده است 1- هر كه با حقّ در آويزد (زد و خورد نموده بخواهد آنرا از بين ببرد) حقّ او را بخاك افكند (نابود سازد، زيرا خداوند يار حقّ است و كسيرا توانائى نيست كه با او پنجه اندازد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1277 و 1278)
408 [و فرمود:] آن كه با حق درآويخت، خون خود بريخت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
384- و قال عليه السّلام:
مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ
المعنى
استعار لفظ المصارعة للمقاومة، و ذلك أنّ اللّه سبحانه و ملائكته و كتبه و رسله و الصالحين من عباده أعوان الحقّ و لا مقاوم لهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441)
384- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس با حق در افتد، حق او را به خاك اندازد».
شرح
كلمه: مصارعه را استعاره براى مقاومت آورده است، توضيح اين كه خداوند پاك و فرشتگان و كتابها و پيامبرانش و بندگان صالح او همه ياوران حقند و در برابر آنها، مقاومت و ايستادگى غير ممكن است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 746)
402- من صارع الحقّ صرعه.
و مثله في الحكمة 187 «من أبدى صفحته للحق هلك». و في الحكمة 326 «ما ظفر من ظفر الإثم به، و الغالب بالشر مغلوب» دنيا و آخرة، أما في الآخرة فواضح، و أما في الدنيا فهو مغلوب أولا بالحجة، و ثانيا انه ملعون على كل لسان حتى تقوم الساعة.. و شهد التاريخ مذلة الضعفاء المحقين، و جبروت الطغاة المبطلين، و لكن سرعان ما كشف التاريخ نفسه عن عورات هؤلاء، و أخذت الحقيقة مكانها.
هذا، الى ان الباطل لا ينتصر إلا في بيئة الفساد و الباطل، و إلا في مجتمع كسول متخاذل، ينام على الضيم و العدوان، و يرضخ للهون و الهوان، و الشاهد العدل وضع العرب مع اسرائيل.. و بالمناسبة قرأت اليوم 16- 4- 1973 مقالا في بعض الصحف قال فيه كاتبه من جملة ما قال: «نحن العرب كقبائل الهنود الحمر في امريكا حيث استطاع غزاة او روبا أن يكسبوا الى جانبهم بعض هؤلاء القبائل الأخرى من الهنود، ثم قضى الغزاة على حلفائهم، و استولوا على القارة الأمريكية كلها».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 452 و 453)
330- «من صارع الحقّ صرعه.» هذا مثل قوله عليه السلام: من أبدى صفحته للحقّ هلك.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص242)
(388) و قال عليه السّلام: من صارع الحقّ صرعه.
قال ابن ميثم: و ذلك لأنّ اللَّه سبحانه و ملائكته و كتبه و رسله و الصّالحون من عباده أعوان الحقّ و لا مقاوم لهم.
الترجمة
فرمود: هر كه با حق در ستيزه شود هلاكش سازد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 488)
(437) و قال (- ع- ) من صارع الحقّ صرعه يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه كشتى گرفت با اهل حق در صدد غلبه بر حقّ بر امد بر زمين اندازد حقّ او را و ذليل كند او را در دنيا و در اخرت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
416 وَ قَالَ ع: مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ هذا مثل قوله في موضع آخر- من أبدى صفحته للحق هلك- و نحو هذا قول الطائي-
و من قامر الأيام عن ثمراتها فأحج بها أن تنجلي و لها القمر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 45)
[399] و قال عليه السّلام:
من صارع الحقّ صرعه.
هر كه با حق در آويخت در افتاد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 182 و 183)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان