11 بهمن 1393, 18:9
متن اصلی حکمت 403 نهج البلاغه
موضوع حکمت 403 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
403 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ
احترام به استاد
(اخلاق اجتماعى، تربيتى)
403- امام عليه السّلام (در ترغيب باحترام نمودن بمعلّم و آموزگار) فرموده است 1- تيزى زبانت را بكسيكه ترا گويا كرده (آموخته) و استوارى گفتارت را بكسيكه ترا (در گفتار) براه راست راهنمائى نموده نگردان (و شايد مراد چنين باشد: تندى زبان و استوارى گفتارت را بر «زيان دين» خدا كه ترا گويا كرده و براه راست «بوسيله پيغمبر اكرم» راهنمائى نموده بكار مبر، زيرا بسيار زشت است كه بكسى شمشيرى دهند تا دشمن را دفع نمايد و با همان شمشير دهنده را بكشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1278)
411 [و فرمود:] بدان كس كه تو را سخن آموخت به تندى سخن مگوى و با كسى كه گفتارت را نيكو گرداند راه بلاغتگويى مپوى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 434)
387- و قال عليه السّلام:
لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ- وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ
المعنى
ذرب اللسان: حدّته. و هو أدب يجرى مجرى المثل يضرب لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة فيستعين بها عليه كأن يتفاصح على من علّمه الفصاحة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 441 و 442)
387- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دم تيز زبانت را به سوى كسى كه تو را گويا كرده، و بلاغت گفتارت را به زيان آن كه تو را به راه راست هدايت كرده است به كار مگير.»
شرح
ذرب اللّسان: تيزى زبان. اين يك جمله ادبى است كه به منزله ضرب المثلى براى آن كسى است كه از انسان علمى و فايده اى به دست مى آورد، و بعد از همان حربه به زيان وى استفاده مى كند مثل كسى كه فصاحت را از شخص آموخته، و بعد با وى در فصاحت به مقابله برخيزد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 747)
405- لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.
ذرابة اللسان: فحشه و بذاءته، و تكون للفصاحة أيضا، و المعنى: أنت تتقلب بنعم اللّه تعالى، فلا تتخذ منها ذريعة الى معصيته. و تقدم مع الشرح قوله في الحكمة 329: أقلّ ما يلزمكم للّه أن لا تستعينوا بنعمه على معصيته.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 454)
257- لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.«» ذرب اللسان: حدّته، أي قبيح لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة أن يستعين بها عليه، كأن يتفاصح على من علّمه الفصاحة، و هذا كمن ينعم على إنسان بسيف فإنّه يقبح منه أن تقتله بذلك السيف ظلما قبحا زائدا على ما لو قتله بغيره.
قال الشاعر:
أعلّمه الرماية كلّ يوم فلمّا استدّ ساعده رماني
و كم علّمته نظم القوافي فلمّا قال قافية هجاني
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص203)
(391) و قال عليه السّلام: لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك و بلاغة قولك على من سدّدك.
اللغة
(ذرب) السيف صار حديدا ماضيا، و لسان ذرب أى فصيح، و لسان ذرب أيضا فاحش- مجمع البحرين- .
قال ابن ميثم: و هو أدب يجري مجرى المثل يضرب لمن يحصّل من إنسان علما و فائدة فيستعين بها عليه- انتهى.
أقول: الظاهر أنّ المقصود النهى عن التكلم على اللَّه و الشكوى منه بما لا ينبغي كما هو عادة الجهلاء، فانه تعالى هو الذى أنطق الانسان قال اللَّه تعالى:«وَ قالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْ ءٍ»- 21- السّجدة».
الترجمة
فرمود: تيزى زبان را بسوى كسى كه گويايت كرده مگردان، و شيوائى گفتارت را بر كسى كه سخنگويت نموده ملغزان.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 490)
(440) و قال (- ع- ) لا تجعلنّ ذرب لسانك على من انطقك و بلاغة قولك على من سدّدك يعنى و گفت (- ع- ) كه مگردان تندى و اذيّت زبان ترا بر كسى كه ترا گويا گردانيده است و سخن را بتو آموخته است و مگردان بلاغت گفتار تو را بر ضرر كسى كه محكم گردانيده است ترا در گفتار و آموزگار تو است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
419 وَ قَالَ ع: لَا تَجْعَلَنَّ ذَرَبَ لِسَانِكَ عَلَى مَنْ أَنْطَقَكَ- وَ بَلَاغَةَ قَوْلِكَ عَلَى مَنْ سَدَّدَكَ يقول لا شبهة أن الله تعالى هو الذي أنطقك- و سدد لفظك و علمك البيان كما قال سبحانه- خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ- فقبيح أن يجعل الإنسان ذرب لسانه- و فصاحة منطقه- على من أنطقه و أقدره على العبادة- و قبيح أن يجعل الإنسان بلاغة قوله- على من سدد قوله- و جعله بليغا حسن التعبير على المعاني التي في نفسه- و هذا كمن ينعم على إنسان بسيف- فإنه يقبح منه أن يقتله بذلك السيف ظلما- قبحا زائدا على ما لو قتله بغير ذلك السيف- و ما أحسن قول المتنبي في سيف الدولة-
و لما كسا كعبا ثيابا طغوا بها رمى كل ثوب من سنان بخارق
و ما يوجع الحرمان من كف حازم
كما يوجع الحرمان من كف رازق
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 48)
[402] و قال عليه السّلام:
لا تجعلنّ ذرب لسانك على من أنطقك، و بلاغة قولك على من سدّدك.
طلاقت لسان و ذلاقت بيانت را بر آنكه تو را سخنورى آموخت متوجّه مگردان (و اگر در علم ديانت توانا شدى عليه ديانت اقدام مكن)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 184 و 185)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان