9 بهمن 1393, 13:57
متن اصلی حکمت 416 نهج البلاغه
موضوع حکمت 416 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
416 وَ قَالَ عليه السلام الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلْقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
ارزش عقل و بردبارى
(اخلاقى)
416- امام عليه السّلام (در باره حلم و عقل) فرموده است 1 بردبارى پرده پوشاننده (عيبها) است، و عقل شمشير برنده (نفس امّاره) است، پس عيبهاى خويت را با بردبارى بپوشان، و هوا او خواهشت را با خرد بكش.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1285)
424 [و فرمود:] بردبارى پرده اى است پوشان، و خرد شمشيرى است برّان، پس نقصانهاى خلقت را با بردبارى ات بپوشان، و با خرد خويش هوايت را بميران.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 437)
399- و قال عليه السّلام:
الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ- فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
المعنى
استعار لفظ الغطاء للحلم باعتبار أنّه يستر سورة الغضب و قبيح ما يصدر عنه من الأفعال بسببها، و رشّح بذكر الساتر، و كذلك استعار لفظ الحسام للعقل باعتبار رفعه لبوادر النفس الأمّارة و إفراطها، و رشّح بذكر القاطع و لذلك أمر بمقاتلة هواه به.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 448)
399- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«حلم پرده پوشاننده اى است و عقل شمشيرى بر آن، پس عيبهاى اخلاقى ات را با بردبارى بپوشان، و هواى نفست را با شمشير عقل نابود ساز».
شرح
كلمه: غطاء را از آن رو براى بردبارى استعاره آورده است كه حالت خشم و زشتى كارهايى را كه به وسيله خشم از انسان سر مى زند، پوشيده مى دارد، و امام (ع) كلمه «ساتر» را از باب ترشيح آورده است، و همچنين كلمه حسام را براى خرد از آن جهت استعاره آورده است كه خواسته ها و زياده رويهاى نفس امّاره را از بين مى برد و با گفتن كلمه قاطع ترشيح به كار برده است، و بدين وسيله او را مأمور ساخته است تا هواى نفسش را با شمشير عقل نابود سازد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 757)
418- الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
الحلم يستر بعض العيوب، و جلّ من لا عيب فيه، فإن لم تحلم لذات الحلم و فضله فتحلّم لتستر بعض ما فيك من عيوب. و تقدم ذلك مرارا، منها في الحكمة 106. و العقل أمضى سلاح تصد به عدوك، و الهوى من أعدائك الألداء، فتغلب على هواك بعقلك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 462)
113- الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.«» لمّا جعل اللّه الحلم غطاء، و العقل حساما، أمره أن يستر خلل خلقه بذلك الغطاء، و أن يقاتل هواه بذلك الحسام، و كون الحلم غطاء باعتبار انّه يستر سورة الغضب و قبيح ما يصدر عنه من الأفعال
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص96)
(403) و قال عليه السّلام: الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
شبّه عليه السّلام الحلم بغطاء يستر المعايب فانه إذا صبر الانسان في مقابل سفه الجاهل يستر عيوبه من وجهين: 1- لا يظهر منه سورة الغضب فتتكلّم بما لا ينبغي من السبّ، و لا يرتكب عملا من الضرب و اللّكم فيستر هذه العيوب.
2- يسكت الجاهل تجاه حلمه فلا يصيبه بأكثر ممّا سفه في حقّه، فيستر أيضا عيوبه بسكوته.
و الهوى يصول على ما يوافقه كالسبع الضّارى و لا يمكن قتله إلّا بسيف العقل الّذي يردّه و يمنعه.
الترجمة
فرمود: بردبارى پرده ايست پوشا، و خرد تيغى است برا، خلل أخلاق خود را با حلم نهان كن، و با خرد هوس را بكش.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 503)
(453) و قال (- ع- ) الحلم غطاء ساتر و العقل حسام قاطع فاستر خلل خلقك بحلمك و قاتل هواك بعقل يعنى و گفت (- ع- ) كه بردبارى پرده ايست پوشانيده و دانش شمشيريست برنده پس بپوشان عيبهاى خلق ترا ببردار بودن تو و بكش خواهشهاى نفس امّاره ترا بدانش تو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
432 وَ قَالَ ع: مَنْ أَصْلَحَ سَرِيرَتَهُ أَصْلَحَ اللَّهُ عَلَانِيَتَهُ - وَ مَنْ عَمِلَ لِدِينِهِ كَفَاهُ اللَّهُ أَمْرَ دُنْيَاهُ- وَ مَنْ أَحْسَنَ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ - أَحْسَنَ اللَّهُ مَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ النَّاسِ لا ريب أن الأعمال الظاهرة تبع للأعمال الباطنة- فمن صلح باطنه صلح ظاهره و بالعكس- و ذلك لأن القلب أمير مسلط على الجوارح- و الرعية تتبع أميرها- و لا ريب أن من عمل لدينه كفاه الله أمر دنياه- و قد شهد بذلك الكتاب العزيز في قوله سبحانه- وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ- . و لهذا أيضا علة ظاهرة- و ذاك أن من عمل لله سبحانه و للدين- فإنه لا يخفى حاله في أكثر الأمر عن الناس- و لا شبهة أن الناس إذا حسنت عقيدتهم في إنسان- و علموا متانة دينه بوبوا له إلى الدنيا أبوابا- لا يحتاج أن يتكلفها و لا يتعب فيها- فيأتيه رزقه من غير كلفة و لا كد- و لا ريب أن من أحسن فيما بينه و بين الله- أحسن الله ما بينه و بين الناس- و ذلك لأن القلوب بالضرورة تميل إليه و تحبه- و ذلك لأنه إذا كان محسنا بينه و بين الناس- عف عن أموال الناس و دمائهم و أعراضهم- و ترك الدخول فيما لا يعنيه- و لا شبهة أن من كان بهذه الصفة- فإنه يحسن ما بينه و بين الناس
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 68)
[415] و قال عليه السّلام:
الحلم غطاء ساتر، و العقل حسام قاطع، فاستر خلل خلقك بحلمك، و قاتل هواك بعقلك.
علم و بردبارى پرده ايست پوشاننده، عقل و خرد شمشيرى است برنده، بنا بر اين عيوب خلقت را با بردبارى بپوش، و هوا و خواهشت را با خرد بكش.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 200)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان