9 بهمن 1393, 17:0
متن اصلی حکمت 430 نهج البلاغه
موضوع حکمت 430 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
430 وَ قَالَ عليه السلام النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
جهل و دشمنى
(علمى، اجتماعى)
430- امام عليه السّلام (در نكوهش نادانى) فرموده است 1 النّاس (تا آخر، اين فرمايش بى كم و زيادة همان فرمايش يك صد و شصت و سوم است كه ترجمه و شرحش بيان شد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1290 و 1291)
438 [و فرمود:] مردم دشمن آنند كه نمى دانند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
412- و قال عليه السّلام:
النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا
المعنى
و قد مرّ بيانه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 453)
412- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مردم دشمنند آنچه را كه نمى دانند.»
شرح
قبلا عين همين عبارت به شماره (158) گذشت و توضيح داده شد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 766 و 767)
431- النّاس أعداء ما جهلوا.
تقدم بالحرف الواحد في الحكمة 171. أنظر شرحها في الصفحة 326 من هذا المجلد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 469)
(416) و قال عليه السّلام: النّاس أعداء ما جهلوا.
العداوة نفور بين المتعاديين ينشأ من عدم توافقهما في محيط وجودهما، فلا عداوة أبين ممّا بين الوجود و العدم، و العلم و الجهل.
الترجمة
آنچه را مردم ندانند دشمن آنند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 513)
(468) و قال (- ع- ) النّاس اعداء ما جهلوا يعنى و گفت (- ع- ) مردمان دشمنان چيزى باشند كه نمى دانند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
447 وَ قَالَ ع: النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا هذه من ألفاظه الشريفة التي لا نظير لها- و قد تقدم ذكرها و ذكر ما يناسبها- و كان يقال من جهل شيئا عاداه- . و قال الشاعر-
جهلت أمرا فأبديت النكير له و الجاهلون لأهل العلم أعداء
- . و قيل لأفلاطون لم يبغض الجاهل العالم- و لا يبغض العالم الجاهل- فقال لأن الجاهل يستشعر النقص في نفسه- و يظن أن العالم يحتقره و يزدريه فيبغضه- و العالم لا نقص عنده و لا يظن أن الجاهل يحتقره- فليس عنده سبب لبغض الجاهل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 86)
[429] و قال عليه السّلام:
النّاس أعداء ما جهلوا.
مردم بدانچه نادانند دشمنند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 213)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان