9 بهمن 1393, 12:7
متن اصلی حکمت 433 نهج البلاغه
موضوع حکمت 433 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
433 وَ قَالَ عليه السلام مَا أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ
تجربه كارى و شناخت مديران
(سياسى)
433- امام عليه السّلام (در باره سستى در كار) فرموده است 1 چه بسيار مى شكند و تباه مى سازد خواب تصميمهاى روز را (شرح اين فرمايش در شرح سخن دويست و يازدهم در باب خطبه ها گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1291)
441 [و فرمود:] حكمرانيها ميدانهاى مسابقت مردان است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
415- و قال عليه السّلام:
مَا أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ
المعنى
أقول:- ما- هاهنا للتعجّب. و هذه الكلمة تجري مجرى المثل يضرب لمن يعزم على أمر فيغفل عنه أو يتهاون فيه و يتراخى عن فعله حتّى ينتقض عزمه عنه. و أصله أنّ الإنسان قد ينوى السفر مثلا أو الحركة بقطعة من الليل ليتوفّر في نهاره على سيره فيغلبه النوم إلى الصباح فيفوت وقت عزمه فينتقض ما كان عزم عليه في يومه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 454)
415- امام (ع) فرمود:
مَاأَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ
ترجمه
«چه تصميمهاى روزانه را كه خواب درهم مى شكند».
شرح
ما در اينجا براى تعجّب است، و اين سخن به منزله ضرب المثلى است براى كسى كه تصميم به كارى بگيرد، و بعد از آن غفلت كند و يا آن را كوچك بشمارد و به تأخير بيندازد تا اين كه نسبت به انجام آن از تصميم خود برگردد. و اصل مطلب از اين قرار است كه گاهى انسان تصميم به سفرى- به طور مثال- و يا حركت در قسمتى از شب مى گيرد تا اين كه به سير روزانه اش كمك كند، امّا خواب بر او غلبه مى كند تا بامدادان و آن وقت تصميم از دست مى رود، و آن تصميم كه در روز گرفته بود، درهم مى شكند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 768)
433- ما أنقض النّوم لعزائم اليوم.
تقدم بالنص الحرفي في الخطبة 239. أنظر ج 3 ص 370 و يتلخص المعنى بأن للنوم منافع، منها ان الانسان قد يعزم على الشي ء فإذا نام تبخر العزم.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 470)
337- «ما أنقض النّوم لعزائم اليوم.» قال ابن ميثم: «ما» ها هنا للتعجّب. و هذه الكلمة تجري مجرى المثل، يضرب لمن يعزم على أمر فيغفل عنه أو يتهاون فيه و يتراخى عن فعله حتّى ينتقض عزمه عنه. و أصله أنّ الإنسان قد ينوي السفر مثلا أو الحركة بقطعة من الليل ليتوفّر في نهاره على سيره فيغلبه النوم إلى الصباح، فيفوت وقت عزمه، فينتقض ما كان عزم عليه في يومه.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص245)
(419) و قال عليه السّلام: ما أنقض النّوم لعزائم اليوم.
الاعراب
ما أنقض النوم فعل التعجب مع مفعوله.
صدر كلامه عليه السّلام كمثل سائر لنقض العزم و التّصميم بالتوانى و الكسل فكثيرا ما يعزم الانسان على أمر يعمله غدا فينام عليه ثمّ يندم و ينصرف عنه.
الترجمة
وه چه بسيار شده كه خواب شب تصميمات روز را درهم شكسته و گسسته.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 515)
(471) و قال (- ع- ) ما انقض النّوم لعزائم اليوم يعنى و گفت (- ع- ) كه چه بسيار شكننده است خوابيدن در شب عزيمتهاى امور مهمّه در روز را كه خوابيدن غافله در شب باز مى دارد از رسيدن بمنزل را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
450 وَ قَالَ ع: مَا أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ هذه الكلمة قد سبقت و تكلمنا عليها- و ما أحسن قول المعري
ما قضى الحاجات إلا شمل نومه فوق فراش من نمال
- . و قال الرضي رحمه الله-
عليها أخامس مثل الصقور طوال الرجاء جسام الأرب
و كل فتى حظ أجفانه
من النوم مضمضة يستلب
فبينا يقال كرى جفنه بقطع من الليل إذ قيل هب
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 89)
[432] و قال عليه السّلام:
ما أنقض النّوم لغرائم اليوم.
بسا خواب (نوشين سحرگاه) كه تصميمات روز را درهم شكننده است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 214 و 215)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان