11 بهمن 1393, 12:10
متن اصلی حکمت 437 نهج البلاغه
موضوع حکمت 437 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
437 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ«» خَلَّةٌ رَائِقَةٌ فَانْتَظِرُوا [منْهُ ] أَخَوَاتِهَا
انسان شناسى
(اخلاقى)
437- امام عليه السّلام (در باره پيشرفت صفات) فرموده است 1 هر گاه در كسى صفت و خوى شگفت آورنده اى باشد (خواه نيك و خواه زشت) همانندهاى آنرا منتظر باشيد (كه خوبتر خواهد بود اگر آن صفت خوب بوده و زشتتر اگر آن صفت زشت باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1292 و 1293)
445 [و فرمود:] اگر در كسى خصلتى شگفت ديديد، همانند آن را انتظار بريد- چه طبيعت او وى را بر انگيزاند ديگر بار، بر كردن چنان كار- .
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
419- و قال عليه السّلام:
إِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ خَلَّةٌ رَائِقَةٌ فَانْتَظِرُوا أَخَوَاتِهَا
اللغة
و الرائقة: المعجبة
المعنى
أى إذا كان في الإنسان خلق فاضل فإنّ طبعه مظنّة أن يكون فيه جملة من الأخلاق الفاضلة المناسبة لذلك الخالق و يتوقّع و ينتظر منه. كمن يكون من شأنه الصدق فإنّه ينتظر الوفاء و حسن الصحبة و بالعكس، و كمن يكون من شأنه العفّة فإنّه يتوقّع منه الكرم و المسامحة و البذل و الصداقة و المحبّة و نحوها، و كمن يكون شجاعا فإنّه يتوقّع منه عظمة الأئمّة و الحلم و الثبات، و كذلك من كان فيه ضدّ ذلك من الرذائل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 455)
419- امام (ع) فرمود:
لغت
رائقة: شگفت آور
ترجمه
«هر گاه كسى داراى صفتى شگفت آور باشد، نظير آن را از وى انتظار داشته باشيد».
شرح
يعنى: هر گاه در انسان خوى برجسته اى باشد، دليل آن است كه طبع او زمينه دارد كه تمام اخلاق خوب كه مناسب با آن خلق برجسته است در آن پيدا شود، و بايد انتظار آنها را داشت، مثل كسى كه روشش راست گويى است بنا بر اين از او انتظار وفادارى، و رفاقت خوب مى رود، و به عكس (يعنى از آدم با وفا مثلا انتظار راستگويى مى رود) و مثل كسى كه روشش پاكدامنى است، از او بزرگوارى، گذشت و بخشش، راستى و دوستى و امثال اينها نيز توقّع است، و باز مانند كسى كه دلير باشد از او انتظار عظمت رهبران و بردبارى و پايدارى مى رود، و همچنين كسى كه داراى صفاتى بر خلاف اينها از صفات رذيله باشد [از او نيز انتظار صفات رذيله ديگر مى رود.].
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 770 و 771)
438- إذا كان في رجل خلّة ذائعة فانتظروا أخواتها.
إذا رأيت نفحة خير من إنسان فارتقب أمثالها و نظائرها، لأن تلك النفحة ثمرة من شجرة، و فرع من أصل. و تقدم مع الشرح قوله في الخطبة 16: «حق و باطل، و لكل أهل» و في الحكمة 416: «ان للخير و الشر أهلا».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 471 و 472)
89- إذا كان في رجل خلّة رائقة [رائعة- خ ل ]، فانتظروا منه أخواتها.«» مثال ذلك إنسان مستور الحال عنّا رأيناه و قد صدرت عنه حركة تروعك و تعجبك، إمّا لحسنها أو لقبحها، فينبغي أن ينتظر و يترقّب منه أخوات ما وقع منه، و ذلك لأنّ العقل و الطبيعة التي فيه المحرّكة له إلى فعل تلك الحركة، لا بدّ أن تحرّكه إلى فعل ما يناسبها، لأنّها ما دعته إلى فعل تلك الحركة لخصوصيّة تلك الحركة، بل لما فيها من المعنى المقتضي وقوعها، و هذا يتعدّى إلى غيرها ممّا يجانسها، و لذلك لا ترى أحدا قد شرب الخمر إلّا و سوف يشربها فيما بعد، و بالعكس في الأمور الحسنة.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ، ص77 و 78)
(423) و قال عليه السّلام: إذا كان في رجل [الرّجل ] خلّة رائقة فانتظروا أخواتها.
(الرائقة): المعجبة.
مصدر الصفات البارزة في الانسان ملكات نفسانية و استعدادات عقلية كامنة، فانّ الانسان يكون كالمعدن العميق باطنه و ما يصدر منه من الأقوال و الأفعال و الخلال مظاهر لكمونه و انفجار لعيونه المستورة في وجوده، فكما أنّ ظهور قطعة من حجر الذهب في جبل يدلّ على أنّ الجبل ذهب، و خروج شربة ماء من عين يدلّ على ما يخزن فيه من الماء العذب أو المرّ، فكذلك ظهور خلّة من الانسان نموذج عمّا في وجوده و كمونه من الخلال المشابهة لها فيستدلّ بها عليها.
الترجمة
چون در مردى صفت برجسته اى باشد از او انتظار همانندهايش را داشته باشيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 517)
(475) و قال (- ع- ) اذا كان فى الرّجل خلّة رائعة فانتظر اخواتها يعنى و گفت (- ع- ) كه هر گاه باشد در مرد خصلت و صفت خوب خوشاينده پس منتظر باش همشيرهاى از خصلت را يعنى سائر صفات و اخلاق او را زيرا كه شايد همشيرهاى ان خوبتر و خوشاينده تر باشند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
454وَ قَالَ ع: إِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ خَلَّةٌ رَائِعَةٌ فَانْتَظِرُوا مِنْهُ أَخَوَاتِهَا مثال ذلك إنسان مستور الحال عنا- رأيناه و قد صدرت عنه حركة تروعك و تعجبك- إما لحسنها أو لقبحها- مثل أن يتصدق بشي ء له وقع و مقدار من ماله- أو ينكر منكرا عجز غيره عن إنكاره أو يسرق أو يزني- فينبغي أن ينتظر و يترقب منه أخوات ما وقع منه- و ذلك لأن العقل و الطبيعة- التي فيه المحركة له إلى فعل تلك الحركة- لا بد أن تحركه إلى فعل ما يناسبها- لأنها ما دعته إلى فعل تلك الحركة لخصوصية تلك الحركة- بل لما فيها من المعنى المقتضي وقوعها- و هذا يتعدى إلى غيرها مما يجانسها- و لذلك لا ترى أحدا- قد اطلعت من حاله يوما على أنه قد شرب الخمر- إلا و سوف تطلع فيما بعد منه على أنه يشربها- و بالعكس في الأمور الحسنة- لا ترى أحدا قد صدر عنه فعل من أفعال الخير و المروءة- إلا و ستراه فيما بعد فاعلا نظيره أو ما يقاربه- . و شتم بعض سفهاء البصرة الأحنف شتما قبيحا فحلم عنه- فقيل له في ذلك- فقال دعوه فإني قد قتلته بالحلم عنه- و سيقتل نفسه بجراءته- فلما كان بعد أيام جاء ذلك السفيه فشتم زيادا- و هو أمير البصرة حينئذ- و ظن أنه كالأحنف فأمر به فقطع لسانه و يده
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 95)
[436] و قال عليه السّلام:
إذا كان فى رجل خلّة رائقة- فانتظروا أخواتها.
هرگاه در كسى خوئى فوق العاده خوش (و يا ناخوش) يافت شود، مانندهاى آنرا از او چشم داشته باشيد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 218)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان