10 بهمن 1393, 17:46
متن اصلی حکمت 439 نهج البلاغه
موضوع حکمت 439 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
439 وَ قَالَ عليه السلام مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْهٍ فَقَدِ ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا
ضرورت فقه در تجارت
(اقتصادى)
439- امام عليه السّلام (در زيان نادانى به احكام دين) فرموده است 1 كسيكه بدون دانستن احكام دين داد و ستد كند در ربا (بهره دادن و گرفتن در وام كه حرام و موجب كيفر الهىّ است) فرو رود (گرفتار شود).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1293)
447 [و فرمود:] آن كه بى دانستن فقه به بازرگانى پرداخت خود را در ورطه ربا انداخت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
421- و قال عليه السّلام:
مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْهٍ فَقَدِ ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا
المعنى
ارتطم في الوحل و نحوه: وقع فيه فلم يمكنه الخلاص. و هو وصف مستعار لغير الفقيه باعتبار أنّه لا يتمكّن من الخلاص من الربا و ذلك لكثرة اشتباه مسائل الربا بمسائل البيع حتّى لا يفرق بينهما إلّا أكابر الفقهاء مع وقوع الخلاف الشديد بينهم فيها كبيع لحم البقر بالغنم متفاضلا فجوّزه أبو حنيفة قائلا أنّهما جنسان مختلفان و منع منه الشافعي. إلى غيرها من المسائل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 456)
421- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس بدون دانستن احكام دين تجارت كند، در ربا در افتد».
شرح
عبارت ارتطم فى الوحل و نحوه، يعنى گل و لاى فرو رفت و راه نجات نداشت. اين صفت مستعار براى كسى است كه ناآگاه باشد، از آن رو كه نجات از ربا برايش غير ممكن است. زيرا مسائل ربا با مسائل بيع اشتباه مى شود به طورى كه جز بزرگان فقها با اختلاف شديدى كه در بين آنها هست، كسى تفاوت اين دو را در نمى يابد. مانند فروختن گوشت گاو در مقابل گوشت گوسفند با مقدار زيادى كه ابو حنيفه جايز دانسته و مى گويد اينها دو جنس مختلفند ولى شافعى منع كرده است و مسائل ديگر از اين قبيل...
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 772)
440- من اتّجر بغير فقه فقد ارتطم في الرّبا.
ارتطم: وقع. و الربا من كبائر المحرمات أخذا و عطاء، و يكون في القرض و غيره، و له شروط، و فروعه كثيرة، يقع الالتباس فيها أو في الكثير منها، و لذا أمر الإمام أرباب التجارة أن يتفقهوا في مسائل البيع و الدّين كيلا يقعوا في الحرام. و استقصى الفقهاء كل ما يتصل بالربا من قريب و بعيد. و من أراد التوسع في معرفة الربا و فروعه فعليه بملحقات عروة الوثقى للسيد كاظم اليزدي.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 472)
338- «من اتّجر بغير فقه فقد ارتطم في الرّبا.» ارتطم فلان في الوحل و الأمر إذا ارتبك فيه و لم يقدر على الخروج منه، و إنّما قال ذلك لأنّ مسائل الربا مشتبهة بمسائل البيع، و لا يفرق بينهما إلّا الفقيه الكامل.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص246)
(425) و قال عليه السّلام: من اتّجر بغير فقه فقد ارتطم في الرّبا.
اللغة
(ارتطم) في الوحل و نحوه: وقع فيه فلم يمكنه الخلاص يقال: تجر فلان و اتّجر فهو تاجر.
الربا يقع على وجهين: 1- ربا البيع و هو مبادلة جنس بمثله مع الزيادة.
2- ربا القرض و هو اقراض شي ء مع اشتراط الزيادة في ردّه، و في كلّ منهما مسائل دقيقة لا يميّزها إلّا الفقيه الماهر، حتّى أنّ العظماء من الفقهاء قد اشتبه عليهم الأمر في بعض الفروع و اختلفوا فيها أشدّ الاختلاف كبيع لحم البقر بلحم الغنم متفاضلا، و كذا لبنهما و جلودهما و غير ذلك.
الترجمة
فرمود: هر كس نادان بمسائل كسب معامله كند در منجلاب ربا فرو افتد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 519)
(477) و قال (- ع- ) من اتّجر بغير فقه فقد ارتطم فى الرّبا يعنى كسى كه تجارت كند بدون علم باحكام شرعيّه ان پس بتحقيق كه بيفتد در ورطه رباء حرام
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
456 وَ قَالَ ع : مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْهٍ فَقَدِ ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا يقول تجر فلان و اتجر فهو تاجر و الجمع تجر- مثل صاحب و صحب و التجارة و التجر بمعنى واحد- إذا أخذتهما مصدرين لتجر و أرض متجرة يتجر فيها- . و ارتطم فلان في الوحل و الأمر- إذا ارتبك فيه و لم يقدر على الخروج منه- و إنما قال ع ذلك- لأن مسائل الربا مشتبهة بمسائل البيع- و لا يفرق بينهما إلا الفقيه- حتى أن العظماء من الفقهاء قد اشتبه عليهم الأمر فيها- فاختلفوا فيها أشد اختلاف- كبيع لحم البقر بالغنم متفاضلا هل يجوز أم لا- و كذلك لبن البقر بلبن الغنم- و جلود البقر بجلود الغنم- فقال أبو حنيفة اللحوم و الألبان و الجلود أجناس مختلفة- فيجوز بيع بعضها ببعض متفاضلا- نظرا إلى أن أصولها أجناس مختلفة- و الشافعي لا يجيز ذلك و يقول هو ربا- و كذلك القول في مدى عجوة و درهم بمد عجوة- و كذلك بيع الرطب بالتمر متساويا كيلا- كل ذلك يقول الشافعي إنه ربا- و أبو حنيفة يخرجه عن كونه ربا- و مسائل هذا الباب كثيرة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 97)
[438] و قال عليه السّلام:
من اتّجر بغير فقه فقد ارتطم فى الرّبا.
هر آنكه با ندانستن احكام دين ببازرگانى پردازد در ربا فرو رود.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 219 و 220)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان