9 بهمن 1393, 18:13
متن اصلی حکمت 442 نهج البلاغه
موضوع حکمت 442 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
442 وَ قَالَ عليه السلام «مَا مَزَحَ رَجُلٌ مَزْحَةً إِلَّا مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً»
پرهيز از شوخى كردن
(اخلاق اجتماعى)
442- امام عليه السّلام (در زيان شوخى) فرموده است 1 مردى شوخى نكرد از هر جور شوخى مگر آنكه پاره اى از عقل خود را رها كرد رها كردنى (شوخى باعث سبكى عقل ميشود).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1294)
450 [و فرمود:] هيچ كس به لاغ نپرداخت جز كه اندكى از خرد خود بپرداخت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
424- و قال عليه السّلام:
مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلَّا مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً
المعنى
و ذلك لأنّ العقل يقتضى صيانة العرض و البقاء على حدّ توقر معه صاحبه و لا يستخفّ به. و المزاح الّذى لا ينبغي يقتضى أضداد ذلك فهو مستلزم لمخالفة العقل و تركه. فاستعار لفظ المجّ لما يطرحه الإنسان من عقله في مزحه أو مزحاته. فكأنّه قد مجّه كما مجّ الماء من فيه و يلقيه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 457)
424- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«كسى شوخى بسيار نكرد، مگر اين كه بخشى از عقل خود را از دست داد».
شرح
توضيح اين كه عقل باعث حفظ آبرو، و ماندن در حدّى است كه صاحبش محترم بماند و سبك شمرده نشود، و شوخى بيجا خلاف آن را مى طلبد، و مستلزم خلاف عقل و از دست دادن آن است.
كلمه: «مجّ» را براى آن مقدار، از عقل كه انسان در اثر شوخى و يا شوخيها آن را از دست مى دهد استعاره آورده است، به طورى كه گويى انسان، آن را همچون آبى كه از دهان خود، به دور مى اندازد، به دور انداخته است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 773)
443- ما مزح امرؤ مزحة إلّا مجّ من عقله مجّة.
مجّ الشراب: رمى به من فمه، و يقال: هذا كلام تمجه الأسماع أي تستكرهه.. و المزاح في حدود اللّه و حلاله جائز، و الحرام منه ما يؤدي الى الحرام. و كان رسول اللّه يمزح و لا يقول إلا حقا، و في بعض الروايات: ان اعرابيا كان يأتي لزيارته، فرآه يوما في السوق، فجاء من ورائه و غطى عينيه و قال له: من أنا. و قال لعجوز: إن العجائز لا تدخل النار. و لما بكت قرأ قوله تعالى: إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً عُرُباً أَتْراباً- 37 الواقعة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 473 و 474)
341- «ما مزح امرؤ مزحة إلّا مجّ من عقله مجّة». استعار لفظ المجّ بما يطرحه الإنسان من عقله في مزحه أو مزحاته، فكأنّه قد مجّه كما يمجّ الماء من فيه. و كان يقال: خير المزاح لا ينال، و شرّه لا يستقال.«» و قيل: لكلّ شي ء بذر و بذر العداوة المزاح.«» و قيل: سمّي المزاح مزاحا لأنّه أزيح عن الحقّ.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص246 و 247)
(428) و قال عليه السّلام: ما مزح امرء مزحة إلّا مجّ من عقله مجّة.
اللغة
(مجّ) مجّا الشراب أو الشي ء من فمه: رمى به.
المزاح قول أو عمل يصدر لا على وجه الجدّ و الغرض العقلانى، و لا يصدر المزاح من المازح إلّا و قد نزّل نفسه منزلة صبيّ أو سفيه، و هذا هو سرّ عدم الاعتناء به و عدم مسئولية المازح عند العقلاء، لأنّ كلامه أو عمله ينزل منزلة كلام أو عمل من لا تكليف عليه، و يعدّ في من وضع عنهم القلم، و هذا هو مجّ العقل و طرده عينا.
الترجمة
فرمود: هيچ مردى يك شوخى نكند جز اين كه از خردش از دهانش پرانده است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 520 و 521)
(480) و قال عليه السّلام ما مزح امرء مزحة الّا مجّ من عقله مجّة يعنى و گفت (- ع- ) كه مزاح و شوخى نكرد مرد شوخى كردنى مگر اين كه انداخت از عقل و دانش خود انداختنى يعنى باعث نقصان عقل او شود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
459 وَ قَالَ ع : مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلَّا مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً قد تقدم القول في المزاح- . و كان يقال خير المزاح لا ينال و شره لا يستقال- . و قيل إنما سمي المزاح مزاحا لأنه أزيح عن الحق
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 100)
[441] و قال عليه السّلام:
ما مزح امرء مزحة إلّا مجّ من عقله مجّة.
مرد مزاح نكرد از هر نوع مزاح كردنى، جز آنكه پاره از عقلش را رها كرد رها كردنى (ارزان و رايگان)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 221)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان