9 بهمن 1393, 17:52
متن اصلی حکمت 443 نهج البلاغه
موضوع حکمت 443 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
443 وَ قَالَ عليه السلام زُهْدُكَ فِي رَاغِبٍ فِيكَ نُقْصَانُ حَظٍّ وَ رَغْبَتُكَ فِي زَاهِدٍ فِيكَ ذُلُّ نَفْسٍ
روش برخورد با مردم
(اجتماعى، تربيتى)
443- امام عليه السّلام (در باره آميزش با يكديگر) فرموده است 1 بى اعتنائى تو بكسيكه بتو رغبت دارد (باعث) كمى نصيب و بهره است، و رغبت تو بكسيكه بتو بى اعتناء است (سبب) ذلّت و خوارى نفس است.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1294)
451 [و فرمود:] دورى تو از كسى كه تو را خواهان است، در بهره اى- كه تو را از اوست- نقصان است، و گرايشت بدان كه تو را نخواهد خوار ساختن گوهر جان است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
425- و قال عليه السّلام:
زُهْدُكَ فِي رَاغِبٍ فِيكَ نُقْصَانُ حَظٍّ- وَ رَغْبَتُكَ فِي زَاهِدٍ فِيكَ ذُلُّ نَفْسٍ
المعنى
أمّا الأوّل فلأنّ من تمام الحظّ كثرة الإخوان للإعانة على صلاح أمر المعاش و المعاد. فالزهد فيهم يستلزم نقصان الحظّ، و لأنّ مجازاة الرغبة بمثلها فضيلة من تمام الخطّ النفسانىّ فعدمها يستلزم نقصانه. و أمّا الثاني فاستلزام الرغبة في الزاهد فيك للذلّ و الخضوع له ظاهر. و الكلمتان صغريا ضمير نفّر به عن الزهد في الراغب فيك و الرغبة فيمن يزهدك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 457)
425- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دورى كردن تو از كسى كه علاقه مند به توست، باعث كم بهرگى توست، و علاقه مندى تو به كسى كه به تو بى اعتناست باعث ذلّت توست».
شرح
امّا مطلب اوّل، از آن روست كه دوستان زياد براى كمك بر اصلاح امر دنيا و آخرت باعث كمال بهره مندى مى باشند، بنا بر اين دورى از ايشان باعث كم بهرگى است، و از طرفى در برابر علاقه دوستان، ابراز علاقه، خود فضيلتى است براى نفس، بنا بر اين عدم علاقه باعث نقصان اين فضيلت است.
امّا مطلب دوم، بديهى است كه لازمه علاقه تو به كسى كه به تو اعتنايى ندارد، خوارى و كرنش در برابر اوست. اين دو عبارت، دو صغرا براى قياسات مضمرى هستند كه بدان وسيله از دورى نسبت به كسى كه علاقمند است، و علاقمندى نسبت به كسى كه از تو دورى مى ورزد، برحذر داشته است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 773 و 774)
444- زهدك في راغب فيك نقصان حظّ، و رغبتك في زاهد فيك ذلّ نفس.
لا تزهد في راغب، و لا ترغب في زاهد، لأن معنى زهدك في راغب فيك انك تأبى و ترفض قلبا مخلصا لك، و إخلاص القلوب قوة و ثروة ينبغي العمل من أجلها و التضحية في سبيلها، و لذا قال الإمام في الحكمة 11: أعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان، و أعجز منه من ضيّع من ظفر به منهم.. أما رغبتك فيمن زهد فيك فهوان و صغار.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 474)
138- زهدك في راغب فيك نقصان حظّ، و رغبتك في زاهد فيك ذلّ نفس.« أي نقصان حظّ لك، لأنّه ليس من حقّ من رغب فيك أن تزهد فيه، لأنّ الإحسان لا يكافأ بالإساءة».
قال العبّاس بن الأحنف في نسيبه، و كان جيّد النسيب:
ما زلت أزهد في مودّة راغب حتّى ابتليت برغبة في زاهد
هذا هو الداء الذي ضاقت به
حيل الطبيب و طال يأس العائد
«» يقول المؤلّف، العبّاس بن محمّد رضا القمّيّ (عني عنه): و ما أشبه حالي بحال العبّاس
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص118)
(429) و قال عليه السّلام: زهدك في راغب فيك نقصان حظّ، و رغبتك في زاهد فيك ذلّ نفس.
الرغبة هى حقيقة إظهار الحاجة و التّقاضا، فاذا رغب القلب الى شي ء مدّ اليد إليه و تحرّك اللّسان باظهار الحاجة لديه، فمن المروّة إجابة هذه الرّغبة و اغتنام هذه المحبّة فانّها توجب الصداقة و تحكيم الاخوّة، و النيل بالمقاصد من شتّى النواحي، فالزهد في الرّاغب إلى الشخص يوجب نقص الحظّ، كما أنّ الرغبة فيمن يزهد في الرّاغب إظهار حاجة لدى من يردّها، و هو ذلّ و هوان.
الترجمة
فرمود: كناره گيرى از كسى كه دل بتو دهد مايه كمبود حظ و بهره است و دلدادن تو بكسى كه از تو كناره گيرد خوارى نفس است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 521)
(481) و قال (- ع- ) زهدك فى راغب فيك نقصان عقل و رغبتك فى زاهد فيك ذلّ نفس يعنى و گفت (- ع- ) كه بى رغبتى تو بكسى كه رغبت بتو دارد بى عقلى است و رغبت تو در كسى كه رغبت بتو ندارد ذلّت و خوارى نفس است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
460 وَ قَالَ ع : زُهْدُكَ فِي رَاغِبٍ فِيكَ نُقْصَانُ حَظٍّ - وَ رَغْبَتُكَ فِي زَاهِدٍ فِيكَ ذُلُّ نَفْسٍ أي نقصان حظ لك- و ذلك لأنه ليس من حق من رغب فيك أن تزهد فيه- لأن الإحسان لا يكافأ بالإساءة- و للقصد حرمة و للآمل ذمام- و من طلب مودتك فقد قصدك و أملك- فلا يجوز رفضه و اطراحه و الزهد فيه- و إذا زهدت فيه فذلك لنقصان حظك لا لنقصان حظه- فأما رغبتك في زاهد فيك فمذلة- لأنك تطرح نفسك لمن لا يعبأ بك- و هذا ذل و صغار- . و قال العباس بن الأحنف في نسيبه- و كان جيد النسيب-
ما زلت أزهد في مودة راغب حتى ابتليت برغبة في زاهد
- أي ما زلت عزيزا حتى أذلني الحب
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 101)
[442] و قال عليه السّلام:
زهدك فى راغب فيك نقصان حظّ، و رغبتك فى زاهد فيك ذلّ نفس.
بى اعتنائى تو با كسى كه در تو با اعتنا است نقصان عيش و اعتنا كردنت بدانكس كه در تو بى اعتنا است ذلّ و خوارى است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 221 و 222)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان