9 بهمن 1393, 13:36
متن اصلی حکمت 446 نهج البلاغه
موضوع حکمت 446 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
446 و قال عليه السلام الْغِنَى وَ الْفَقْرُ بَعْدَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ
راه شناخت بزرگترين شاعر
(هنرى، علمى)
446- امام عليه السّلام (در باره توانگرى و بى چيزى حقيقىّ) فرموده است 1 توانگرى و بى چيزى پس از بيان حال و نمودن كردار است (در روز قيامت) بر خدا (توانگر حقيقىّ كسى است كه روز رستخيز پاداش الهىّ و بهشت جاويد بهره او گردد، و بينواى حقيقىّ كسى است كه در آنروز بعذاب و كيفر خدا گرفتار باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1295)
354 [و فرمود:] پسر آدم را با ناز چه كار كه آغازش نطفه بوده است و پايانش مردار. نه روزى خود دادن تواند و نه تواند مرگش را باز راند
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
427- و قال عليه السّلام:
الْغِنَى وَ الْفَقْرُ بَعْدَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ
المعنى
و اراد الغنى الحقيقى بالثواب، و الفقر بعدمه في الآخرة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 458)
427- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«مالدارى و تنگدستى، پس از عرضه شدن بر خداست».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه بى نيازى واقعى منوط به داشتن پاداش اخروى است و تنگدستى واقعى منوط به نداشتن آن است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 775)
445- الغنى و الفقر بعد العرض على اللّه.
القوة و الثروة و العزة كلها في مرضاة اللّه و القرب من رحمته، و الفقر و الذل و الضعف كله في غضبه تعالى. هذا هو مقياس الفضل و الحق و الخير عند الإمام.
أنظر شرح الحكمة 422.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 474)
176- الغنى و الفقر بعد العرض على اللّه.«» أي لا يعدّ الغني غنيّا في الحقيقة، إلّا من حصل له ثواب الآخرة، و لا يعدّ الفقير فقيرا إلّا من لم يحصل له ذلك، فإنّه لا يزال شقيّا معذّبا، و ذاك هو الفقر بالحقيقة.
فأمّا غنى الدّنيا و فقرها عرضيّان، زوالهما سريع، و انقضاؤهما وشيك.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص151)
(431) و قال عليه السّلام: الغنى و الفقر بعد العرض على اللَّه.
يريد عليه السّلام في كلامه هذا أنّ غنى الدّنيا و فقرها أمران عرضيّان يزولان بسرعة و لا يتميّزان على وجه الدّقة، فانّ فقير المال غنيّ من نواح شتّى، و غنيّ المال فقير إلى غير واحد من الأشياء، فالغنى و الفقر يمتازان بعد العرض على اللَّه.
الترجمة
فرمود: توانگرى و بينوائى پس از عرضه مردم بدرگاه خدا معلوم ميشوند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 522)
(483) و قال (- ع- ) الغنى و الفقر بعد العرض على اللّه سبحانه يعنى و گفت (- ع- ) كه مالدار بودن و محتاج بودن بعد از وانمودن بر جزاء خداء سبحانه است يعنى هر كسى كه جزاء نيك دارد مالدار است و هر كه ندارد فقير و محتاج است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
463: الْغِنَى وَ الْفَقْرُ بَعْدَ الْعَرْضِ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى أي لا یعد الغني غنيا في الحقيقة- إلا من حصل له ثواب الآخرة الذي لا ينقطع أبدا- و لا يعد الفقير فقيرا إلا من لم يحصل له ذلك- فإنه لا يزال شقيا معذبا و ذاك هو الفقر بالحقيقة- . فأما غنى الدنيا و فقرها فأمران عرضيان- زوالهما سريع و انقضاؤهما وشيك- . و إطلاق هاتين اللفظتين على مسماهما الدنيوي- على سبيل المجاز عند أرباب الطريقة أعني العارفين
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 152)
[445] و قال عليه السّلام:
الغنى و الفقر بعد العرض على اللّه
بهنگام بر خدا وارد گشتن (و روز قيامت) دارائى و نادارى معلوم گردد (بسا اشخاص غنى كه فردا فقيراند و در زحمت و بسا اشخاص فقير كه غنى اند و در نعمت).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 223 و 224)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان