9 بهمن 1393, 11:54
متن اصلی حکمت 448 نهج البلاغه
موضوع حکمت 448 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
448 وَ قَالَ عليه السلام أَلَا حُرٌّ يَدَعُ هَذِهِ اللُّمَاظَةَ لِأَهْلِهَا إِنَّهُ لَيْسَ لِأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا
تشنگان مال و علم
(اخلاقى، اقتصادى)
448- امام عليه السّلام (در ترغيب به دورى از دنيا) فرموده است 1 آيا آزاد مردى نيست كه اين ته مانده طعام در دهان (دنياى پست) را براى اهلش (كفّار و منافقين) رها كند براى نفسهاى شما بهايى جز بهشت نمى باشد پس آنها را جز بآن بها نفروشيد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1296)
456 [و فرمود:] آيا آزاده اى نيست كه اين خرده طعام مانده در كام- دنيا- را بيفكند و براى آنان كه در خورش هستند نهد. جانهاى شما را بهايى نيست جز بهشت جاودان پس مفروشيدش جز بدان.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
429- و قال عليه السّلام:
أَلَا حُرٌّ يَدَعُ هَذِهِ اللُّمَاظَةَ لِأَهْلِهَا- إِنَّهُ لَيْسَ لِأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا
المعنى
اللماظة:- بضمّ اللام- ما يبقى في الفم من الطعام. و لفظها مستعار للدنيا باعتبار قلّتها و حقارتها. و دعا إلى تركها ثمّ جذب عنها بضمير صغراه قوله: فإنّه. إلى قوله: الجنّة. و هو كقوله تعالى« إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ» و تقدير الكبرى: و كلّما كان ليس لأنفسكم ثمن إلّا هو فينبغى أن لا تبيعوها إلّا به.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 459)
429- امام (ع) فرمود:
لغت
لماظة، به ضم لام: باقى مانده غذا در دهان
ترجمه
«آيا از آزادگى نيست كه اين ته مانده غذاى دهان را به اهلش واگذاريد براى جانهاى شما بهايى جز بهشت نمى باشد پس آنها را جز به اين بها نفروشيد».
شرح
اين كلمه [لماظه ] به اعتبار كم ارزشى و ناچيزى دنيا، استعاره از دنياست.
امام (ع) به ترك دنيا دعوت كرده و سپس به وسيله قياس مضمرى از آن جدا ساخته است كه صغراى قياس، عبارت: فانّه... است، و اين سخن نظير قول خداى تعالى است:« إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ». و كبراى مقدر آن نيز چنين است: و هر چه اين طور باشد بهاى جان شما جز آن چيزى نيست بنا بر اين جان خود را به چيزى جز آن نفروشيد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 777)
448- ألا حرّ يدع هذه اللّماظة لأهلها إنّه ليس لأنفسكم ثمن إلّا الجنّة فلا تبيعوها إلّا بها.
اللماظة- بضم اللام- كما في مجمع البحرين للطريحي هي بقية الطعام في الفم، و المراد بها هنا الدنيا، و المعنى لا تعملوا للدنيا وحدها، و تهملوا العمل للجنة، و اعملوا لهما معا، و لا تتعرضوا بمعصية اللّه لغضبه، و اعتصموا بطاعته يدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 476)
90- ألا حرّ يدع هذه اللّماظة لأهلها إنّه ليس لأنفسكم ثمن إلّا الجنّة، فلا تبيعوها إلّا بها. اللماظة- بفتح اللام- ما تبقى في الفم من الطعام، قال الشاعر يصف الدّنيا:
لماظة أيّام كأحلام نائم «» «ألا حرّ» مبتدأ، و خبره محذوف، أي في الوجود. و قوله: «ليس لأنفسكم ثمن إلّا الجنّة» إشارة إلى قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ.
( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص78)
(433) و قال عليه السّلام: ألا حرّ يدع هذه اللّماظة لأهلها إنّه ليس لانفسكم ثمن إلّا الجنّة، فلا تبيعوها إلّا بها.
اللغة
(اللّماظة) بضم اللّام: ما يبقى في الفم من الطعام، و قال في الشرح المعتزلي: اللّماظة بفتح اللّام: ما تبقى في الفم من الطعام قال يصف الدّنيا: لماظة أيّام كأحلام نائم.
و لمظ الرجل يلمظ بالفم لمظا إذا تتبّع بلسانه بقيّة الطعام في فمه و أخرج لسانه فمسح به شفتيه.
الاعراب
ألا حرّ، مبتدأ و خبره محذوف أى في الوجود، و ألا، حرف التنبيه.
شبّه عليه السّلام الدّنيا بما فيها من المتاع و المشتهيات بما يبقى من الطعام في الفم و كفى بهذا التشبيه بيانا لحقارتها و إظهارا للتنفّر عنها، ثمّ عظّم نفس الانسان إلى حيث لا ثمن لها إلّا الجنّة و أنه لا ينبغي بيعها بما في الدنيا من المال و الجاه كما قال اللَّه تعالى:«إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ»- 111- التوبة».
الترجمة
فرمود: آيا آزاده اى نيست كه اين بن دندانى را براى اهلش رها كند راستش اينست كه براى جان شماها بهائى نيست مگر بهشت، آنرا نفروشيد مگر ببهشت.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 524)
(485) و قال (- ع- ) الا حرّ يدع هذه اللّماظة لاهلها انّه ليس لانفسكم ثمن الّا الجنّة فلا تبيعوها الّا بها يعنى و گفت (- ع- ) كه ايا نيست ازاد مردى كه واگذارد اين تقيّه طعام جائيده شده را كه دنيا باشد از براى اهلش كه كفّار باشند بتحقيق كه نيست از براى نفسهاى شما قيمتى مگر بهشت پس نفروشيد نفسهاى شما را مگر ببهشت يعنى بجهنّم نفروشيد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
465 وَ قَالَ ع: أَلَا حُرٌّ يَدَعُ هَذِهِ اللُّمَاظَةَ لِأَهْلِهَا- إِنَّهُ لَيْسَ لِأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا اللماظة بفتح اللام ما تبقى في الفم من الطعام- قال يصف الدنيا-
لماظة أيام كأحلام نائم
- . و لمظ الرجل يلمظ بالضم لمظا- إذا تتبع بلسانه بقية الطعام في فمه- و أخرج لسانه فمسح به شفتيه- و كذلك التلمظ- يقال تلمظت الحية إذا أخرجت لسانها كما يتلمظ الآكل- . و قال ألا حر مبتدأ- و خبره محذوف أي في الوجود- و ألا حرف- قال
ألا رجل جزاه الله خيرا يدل على محصلة تبيت
- . ثم قال إنه ليس لأنفسكم ثمن إلا الجنة- فلا تبيعوها إلا بها- من الناس من يبيع نفسه بالدراهم و الدنانير- و من الناس من يبيع نفسه بأحقر الأشياء و أهونها- و يتبع هواه فيهلك- و هؤلاء في الحقيقة أحمق الناس- إلا أنه قد رين على القلوب فغطتها الذنوب- و أظلمت الأنفس بالجهل و سوء العادة- و طال الأمد أيضا على القلوب فقست- و لو أفكر الإنسان حق الفكر لما باع نفسه إلا بالجنة لا غير
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 173)
[447] و قال عليه السّلام:
ألاحرّ يدع هذه الّلماظة لأهلها إنّه ليس لأنفسكم ثمن إلّا الجنّة، فلا تبيعوها إلّا بها.
آيا آزادمردى نيست كه اين ته مانده طعام در دهان را باهلش واگذارد (و خويش را مردانه از ميان دنيا و دنيا پرستان بيرون كشد بدانيد كه) بهاى نفوس شما جز بهشت نيست آنها را جز بآن بها نفروشيد (كه مغبون و پشيمان مى شويد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 225 و 226)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان