9 بهمن 1393, 10:32
متن اصلی حکمت 450 نهج البلاغه
موضوع حکمت 450 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
450 وَ قَالَ عليه السلام عَلَامَةُ الْإِيمَانِ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ وَ أَنْ لَا يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عِلْمِكَ وَ أَنْ تَتَّقِيَ اللَّهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ
شناخت جايگاه جبر و اختيار
(اعتقادى)
450- امام عليه السّلام (در باره پاره اى از نشانه هاى ايمان) فرموده است 1 نشانه ايمان آنست كه اختيار كنى راست گفتن را جائيكه بتو زيان مى رساند بر دروغ گفتن جائيكه سود مى دهد، و اينكه گفتارت از دانائيت فزون نباشد (آنچه ميدانى بگوئى و در آنچه نمى دانى خاموش باشى، و در بعض نسخ نهج البلاغه عن عملك بجاى عن علمك ضبط شده است كه معنى چنين ميشود: و اينكه گفتارت از كردارت فزونى نداشته باشد يعنى زياده تر از آنچه بجا مى آورى نگويى) و اينكه در سخن گفتن در باره ديگرى از خدا بترسى (از كسى بد نگويى و نشنوى و ندانسته گواهى ندهى، و ممكن است معنى اين باشد: در نقل روايت از ديگرى از خدا بترسى يعنى آنرا بى كم و زيادة بيان كنى و باو دروغ نبندى).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1296)
458 [و فرمود:] ايمان آن است كه راستى را بر گزينى كه به زيان تو بود بر دروغى كه تو را سود دهد، و گفتارت بر كردارت نيفزايد و چون از ديگرى سخن گويى ترس از خدا در دلت آيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
430- و قال عليه السّلام:
عَلَامَةُ الْإِيمَانِ اَلْإِيمَانُ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ- عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ- وَ أَلَّا يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عَمَلِكَ- وَ أَنْ تَتَّقِيَ اللَّهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ
أشار من علامات الايمان إلى ثلاث:
أحدها: أن يؤثر الصدق الضارّ على الكذب النافع
محبّة للفضيلة و كراهة للرذيلة.
الثانية: أن لا يكون في حديثه فضل و زيادة عن علمه
و هو العدل في القول و الاحتراز من رذيلة الكذب.
الثالثة: أن يتّقى اللّه في حديث غيره
فلا تخوض في عرضه بغيبة أو سماعها. و قيل: أراد أن يحتاط في الرواية فيروى عنه حديثه كما هو.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 459)
430- امام (ع) فرمود:
عَلَامَةُ الْإِيمَانِ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ- وَ أَلَّا يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عَمَلِكَ- وَ أَنْ تَتَّقِيَ اللَّهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ
ترجمه
«نشانه ايمان آن است كه راستگويى را حتّى در جايى كه براى تو زيان دارد بر دروغگويى سود بخش برگزينى، و ديگر اين كه گفتارت از حدّ دانسته ات بيشتر نباشد، و در باره (غيبت ديگران يا) نقل حديث ديگران از خدا بترسى.»
شرح
امام (ع) از نشانه هاى ايمان به سه مورد اشاره كرده است: 1- راست زيانبخش را بر دروغ سودمند- به خاطر علاقه به فضيلت و نپسنديدن دونمايگى- ترجيح دهد.
2- در سخنش چيزى علاوه بر دانسته هايش نگويد كه همين است عدالت در گفتار و دورى گزيدن از دروغ.
3- در سخن گفتن راجع به ديگران خدا را در نظر بگيرد، و با غيبت كردن يا گوش دادن به غيبت ديگران آبروى كسى را به خطر نيندازد، و بعضى گفته اند: مقصود امام آن است كه در نقل حديث ديگران، چنان كه هست رعايت امانت كند، و كم و زياد نكند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 777 و 778)
450- الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك، و أن لا يكون في حديثك فضل عن عملك، و أن تتّقي اللّه في حديث غيرك.
المعنى
الصدق حسن بالذات، و الكذب قبيح كذلك. و مع هذا قد يجب الكذب، و يحرم الصدق دفعا للمفسدة و جلبا للمصلحة، كما لو رأيت سفاكا يعدو خلف بري ء ليغتاله، و سألك السفاك: هل رأيت هذا الرجل. و أيضا يقبل الكذب في فن الحرب، و من الطبيب ليطمئن المريض، و عليه يكون مراد الإمام بالضرر هنا ما يمكن تحمله و لا يجوز دفعه و إزالته بإضرار الآخرين، كالشهادة بالحق على الطغاة المبطلين و إن غضبوا و شتموا.
(و ان لا يكون في حديثك فضل من عملك) المؤمن لا يتحدث عن نفسه، و إن دعت الحاجة فلا يختلق و يتزيد حتى و لو كان في الزيادة منفعة له. و هذا أيضا من الصدق و إيثاره على الكذب (و ان تتقي اللّه في حديث غيرك) لا تذكره بما يؤذيه، و لا تنسب اليه ما ليس فيه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 476 و 477)
171- علامة الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك، و أن لا يكون في حديثك فضل عن علمك«»، و أن تتّقي اللّه في حديث غيرك.«» ينبغي أن يكون هذا الحكم مقيّدا لا مطلقا، أي إذا كان الضرر غير عظيم، لأنّه إذا أضرّ الصدق ضررا عظيما يؤدّي إلى تلف النفس أو قطع العضو لم يجز فعله صريحا، و لزمت المعاريض حينئذ.
قوله عليه السلام: «و أن تتّقي اللّه في حديث غيرك»، قيل: «أراد به أن يحتاط في النقل و الرواية فيرويه كما سمعه من غير تحريف».
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص147)
434) و قال عليه السّلام: علامة الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك، و أن لا يكون في حديثك فضل عن علمك [عملك ] و أن تتّقى اللَّه في حديث غيرك.
مقتضى الايمان باللّه و أنه هو الضارّ النافع أن لا يتوسّل في جلب النفع إلى ما هو مخالف لحكم اللَّه، و حيث إنّ اللَّه نهى عن الكذب مطلقا فمن يؤمن باللّه تعالى لا يكذب لجلب النفع بل يلازم الصدق و إن فات عنه هذا النفع المتوقع من الكذب كما إذا اختصّ عطيّة أو نذر للفقراء فيسأل عنه أنت فقير أو غنىّ و كان غنيا فلو قال: أنا فقير لجلب النفع آثر الكذب النافع على الصّدق الضارّ أى المفوّت لهذا النفع فعلامة الايمان ترك الكذب لجلب النفع و ملازمة الصدق، كما أنّ المؤمن يقيّد كلامه بما يعلمه و لا يحدّث بما لا يعلم خصوصا في الامور الدّينية و الأحكام الشرعية و لا يحدّث عن الغير إلّا بما يجوز الحديث عنه و يروي حديثه بلا نقصان و تحريف.
الترجمة
فرمود: نشانه ايمان اينست كه راستگوئى را در آنجا كه زيانت دارد بر دروغى كه سودت بخشد برگزيني، و بيش از آنچه مى دانى نگوئى، و در حديث از ديگران تقوى از خدا را منظور دارى.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 525)
(487) و قال (- ع- ) علامة الايمان ان تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك و ان لا يكون فى حديثك فضل عن علمك و ان يتّقى اللّه فى حديث غيرك يعنى و گفت (- ع- ) كه نشانه ايمان آنست كه تو اختيار كنى راست گفتن را در جائى كه راستى ضرر مى رساند بتو بر دروغ گفتن در جائى كه دروغ نفع مى رساند بتو و اين كه نباشد در خبر دادن تو زيادتى از دانسته شده تو يعنى آن چه را كه دانسته خبر دهى بى زيادتى و اين كه بپرهيزى تو خدا را در خبر دادن و شهادت دادن در حقّ غير خود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
467 وَ قَالَ ع: عَلَامَةُ الْإِيمَانِ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ- عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ- وَ أَلَّا يَكُونَ فِي حَدِيثِكَ فَضْلٌ عَنْ عِلْمِكَ- وَ أَنْ تَتَّقِيَ اللَّهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ قد أخذالمعنى الأول القائل-
عليك بالصدق و لو أنه أحرقك الصدق بنار الوعيد
- . و ينبغي أن يكون هذا الحكم مقيدا لا مطلقا- لأنه إذا أضر الصدق ضررا عظيما- يؤدي إلى تلف النفس- أو إلى قطع بعض الأعضاء لم يجز فعله صريحا- و وجبت المعاريض حينئذ- . فإن قلت فالمعاريض صدق أيضا- فالكلام على إطلاقه- قلت هي صدق في ذاتها- و لكن مستعملها لم يصدق فيما سئل عنه- و لا كذب أيضا لأنه لم يخبر عنه- و إنما أخبر عن شي ء آخر و هي المعاريض- و التارك للخبر لا يكون صادقا و لا كاذبا- فوجب أن يقيد إطلاق الخبر بما إذا كان الضرر غير عظيم- و كانت نتيجة الصدق أعظم نفعا من تلك المضرة- . قال ع- و ألا يكون في حديث فضل عن علمك- متى زاد منطق الرجل على علمه فقد لغا و ظهر نقصه- و الفاضل من كان علمه أكثر من منطقه- قوله و إن تتقي الله في حديث غيرك- أي في نقله و روايته فترويه كما سمعته من غير تحريف
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 175)
[449] و قال عليه السّلام:
علامة الأيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك على الكذب حيث ينفعك، و أن لا يكون فى حديثك فضل عن علمك و أن تتّقى اللّه فى حديث غيرك.
نشانه ايمان آنست كه جائى كه راست تو را زيان رساند، و دروغت سود بخشد راست را بر دروغ بگزينى، و اين كه بگاه گفتار سخت بر دانشت فزونى نداشته باشد، و اين كه در سخن گفتن در باره ديگرى از خدا بترسى (و بكسى تهمت و دروغ نبندى، يا حديث ديگرى را كم و زياد نكنى).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 226 و 227)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان