8 بهمن 1393, 19:7
متن اصلی حکمت 452 نهج البلاغه
موضوع حکمت 452 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
452 وَ قَالَ عليه السلام الْحِلْمُ وَ الْأَنَاةُ تَوْأَمَانِ يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ
ارزش صبر و تحمّل
(اخلاقى، اجتماعى)
452- امام عليه السّلام (در بردبارى و شتاب نكردن) فرموده است 1 حلم و تأنّى دو فرزند يك شكمند كه آنها را بلندى همّت و اراده پا برجا مى زايد (بردبارى و شتاب نكردن در يك درجه و يك پايه هستند، زيرا همانطور كه شخص بلند همّت زود بخشم نيامده حلم مى ورزد همچنين در كارها شتاب ننموده پايان را مى نگرد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1297)
460 [و فرمود:] بردبارى و درنگ از يك شكم افتادند و هر دو از همت بلند زادند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)
432- و قال عليه السّلام:
الْحِلْمُ وَ الْأَنَاةُ تَوْأَمَانِ يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ
المعنى
استعار لهاتين الفضيلتين لفظ التوأمين باعتبار استلزام علوّ الهمّة و صدورهما بواسطتها و ذلك أنّ عالى الهمّة يستحقر كلّ ذنب و مذنب في حقّه فيحلم عنه و يتأنّي عن المبادرة إلى مقابلته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 460)
432- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بردبارى و دور انديشى دو فرزند توأمان هستند كه زاييده همّت والايند.»
شرح
امام (ع) براى اين دو فضيلت كلمه «توأمان» را به لحاظ ارتباط آنها با علو همّت و پيدايش آنها به واسطه بلند همّتى استعاره آورده است، توضيح آن كه شخص والا همّت هر گناه و گنهكارى را در حقّ خود، ناچيز مى شمارد، پس بردبارى كرده و از شتافتن به مقابله با آن خوددارى مى كند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 779)
452- الحلم و الأناة توأمان ينتجهما علوّ الهمّة.
عالي الهمة هو الذي يزهد في الحقير، و يتطلع الى الخطير، و يتحمل المشاق في سبيله، و من كان هذا شأنه يصبر على أذى الناس، و يسعهم بأخلاقه، و يعفو عند المقدرة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 477)
114-« الحلم و الأناة توأمان، ينتجهما علوّ الهمّة.» و ذلك لأنّ عالي الهمّة يستحقر كلّ ذنب و مذنب في حقّه، فيحلم عنه و يتأنّى عن المبادرة إلى مقابلته.
قالوا: علّمنا اللّه تعالى فضيلة الأناة بما حكاه عن سليمان، « سَنَنْظُرُ أَ صَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ» « و كان يقال: الأناة حصن السلامة، و العجلة مفتاح الندامة».« و قيل أيضا: التأنّي مع الخيبة خير من التهوّر مع النجاح.»
( « شرح حکم نهج البلاغه، » ص96)
(436) و قال عليه السّلام: الحلم و الأناة توأمان ينتجهما علوّ الهمّة.
الأناة هو التأخير و الإمهال في مجازات و معادات الخاطئ و المذنب الناتج من الحلم تجاه سفاهة السفيه، فيقول عليه السّلام: إنّ الحلم و الأناة نتيجة علوّ الهمّة و الكرامة و يقابلهما الطيش و العجلة و التهوّر الناشي من الخفّة و حقارة النفس.
الترجمة
فرمود: بردباري و مهلت دوقلو باشند كه از همّت والا زائيده شوند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 526)
(489) و قال (- ع- ) الحلم و الاناة توامان ينتجهما علوّ الهمّة يعنى و گفت (- ع- ) كه بردبارى و تانّى كردن در امور همزاد يكديگرند زائيده مى شود از ايشان بلندى همّت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)
469 وَ قَالَ ع: الْحِلْمُ وَ الْأَنَاةُ تَوْأَمَانِ يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ قد تقدم هذا المعنى و شرحه مرارا- . و قال ابن هانئ-
و كل أناة في المواطن سؤدد و لا كأناة من تدبر محكم
و من يتبين أن للسيف موضعا
من الصفح يصفح عن كثير و يحلم
- . و قال أرباب المعاني- علمنا الله تعالى فضيلة الأناة بما حكاه عن سليمان- سَنَنْظُرُ أَ صَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ- . و كان يقال- الأناة حصن السلامة و العجلة مفتاح الندامة- . و كان يقال- التأني مع الخيبة خير من التهور مع النجاح- . و قال الشاعر-
الرفق يمن و الأناة سعادة فتأن في أمر تلاق نجاحا
- .و قال من كره الأناة و ذمها- لو كانت الأناة محمودة و العجلة مذمومة- لما قال موسى لربه وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضى - . و أنشدوا-
عيب الأناة و إن سرت عواقبها أن لا خلود و أن ليس الفتى حجرا
- . و قال آخر-
كم من مضيع فرصة قد أمكنت لغد و ليس له غد بمواتي
حتى إذا فاتت و فات طلابها
ذهبت عليها نفسه حسرات
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 177 و 178)
[451] و قال عليه السّلام:
الحلم و الأناة توأمان ينتجهما علوّ الهمّة.
حلم و تأنّى دو فرزند از يك شكم اند كه آن دو را همّت بلند و اراده مستحكم مى زايد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 228)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان