8 بهمن 1393, 19:32
متن اصلی حکمت 465 نهج البلاغه
موضوع حکمت 465 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
465 وَ قِيلَ لَهُ عليه السلام لَوْ غَيَّرْتَ شَيْبَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ الْخِضَابُ زِينَةٌ وَ نَحْنُ قَوْمٌ فِي مُصِيبَةٍ يُرِيدُ وَفَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله
ارزش رنگ كردن و آرايش
(تجمّل و زيبايى)
465- بامام عليه السّلام گفتند: يا امير المؤمنين اگر موى سفيد (ريش) خود را تغيير مى دادى (خضاب و رنگ مى نمودى) بهتر بود، حضرت (در باره خضاب) فرمود 1 خضاب زينت و آرايش است و (ليكن) ما گروهى هستيم عزادار و در اندوه (سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) حضرت از فرمايش خود (ما در عزا و اندوه هستيم) وفات رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم را اراده دارد (و سخنى در باره خضاب در شرح فرمايش هفدهم گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1303)
473 [و او را گفتند: اى امير مؤمنان چه مى شد اگر موى خود را رنگين مى كردى ] [فرمود:] رنگ كردن مو آرايش است و ما در سوك به سر مى بريم [و از سوك رحلت رسول خدا (ص) را قصد دارد.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444)
445- و قيل له عليه السّلام لو غيرت شيبك يا أمير المؤمنين،
فقال عليه السّلام: الْخِضَابُ زِينَةٌ وَ نَحْنُ قَوْمٌ فِي مُصِيبَةٍ (يريد وفاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم).
المعنى
و هو ظاهر.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 466)
445- امام (ع) فرمود:
لَوْ غَيَّرْتَ شَيْبَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ ع- الْخِضَابُ زِينَةٌ وَ نَحْنُ قَوْمٌ فِي مُصِيبَةٍ يُرِيدُ وَفَاةَ رَسُولِ اللَّهِ ص
ترجمه
«يا امير المؤمنين خوب بود كه موى سفيد خود را تغيير مى دادى [خضاب مى كردى ] فرمود: «خضاب زينت و آرايش است، و ما گروهى عزاداريم.»
شرح
سيد رضى مى گويد: مقصود امام (ع) وفات رسول خداست.
نيازى به توضيح ندارد و مطلب روشن است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 788)
465- و قيل له (لو غيّرت شيبك يا أمير المؤمنين) فقال: الخضاب زينة و نحن قوم في مصيبة.
قال الشريف الرضي: يريد بالمصيبة وفاة رسول اللّه (ص). و كان النبي (ص) يحب النظافة و حسن المظهر، فيختضب و يتطيب و يستاك و يستعمل المشط و المرآة.
و رآه الإمام يوما، و قد خضب لحيته بالسواد، فقال: ما أحسن هذا الخضاب يا رسول اللّه. أفلا أخضب لحيتي اقتداء بك. فقال: لا، دعها سيبعث أشقى الأولين و الآخرين شقيق عاقر ناقة صالح، فيضربك على رأسك ضربة تخضب منها لحيتك، و أنت في السجود بين يدي اللّه. فقال الإمام: أفي سلامة من ديني يا رسول اللّه. قال: في سلامة من دينك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 483)
(449) و قيل له عليه السّلام: لو غيّرت شيبك يا أمير المؤمنين، فقال: الخضاب زينة و نحن قوم في مصيبة. يريد وفاة رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله.
الخضاب سنّة ورد التأكيد بها في الأخبار و خصوصا مع الحناء كما يستفاد من إطلاق هذه اللفظة و توصيفه بأنها زينة، و قال أبو تمام:
خضبت خدّها إلى لؤلؤ العقد دما أن رأت شواتى خضيبا. و الشوات، جلدة الرأس فوصف لون الخضاب بالدّم و هو لون الخضاب بالحناء و مات النّبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و عمر عليّ عليه السّلام يقارب ثلاثين سنة و يبعد منه الشّيب حينئذ، و الظاهر أنّ هذا الكلام قيل له في أيّام حكومته، فجوا به بأنا في مصيبة يبعد أن يفسّر بالمصيبة على رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله و لم يصرّح الشراح بمن فسّر المصيبة في كلامه، و لكن عبارة المتن في الشرح المعتزلي هكذا «و نحن قوم في مصيبة برسول اللَّه».
فالظاهر أنّ المراد من المصيبة مطلقا أو مسندا إليه صلّى اللَّه عليه و آله ليست مصيبة موته و فقدانه، بل المصيبة الّتي حلّت بشرعه الشريف من طغيان المغرضين و المفسدين في السقيفة و في بيعة عثمان و ما ترتّب عليهما من الاختلاف و الشقاق و النفاق الّذي جرّ إلى حرب الجمل و صفّين و سفك الدّماء العزيزة، و يقرب أن يكون هذا الكلام في أواخر أيّام عمره و كان عليه السّلام ينتظر بشيبته الخضاب من دمه الطاهر الزّكى كما أخبره به رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله و ذكره مرارا لأصحابه.
الترجمة
باو گفته شد: كاش موى سپيدت را با خضاب تغيير رنگ مى دادى، در پاسخ فرمود: خضاب خود زيوريست و ما خاندانى هستيم كه در سوك و مصيبت گرفتاريم «مقصودش مصيبت داري بر پيغمبر صلّى اللَّه عليه و آله بوده است».
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 539 و 540)
(502) و قيل له (- ع- ) لو غيّرت شيبتك يا امير المؤمنين فقال (- ع- ) الخضاب زينة و نحن قوم فى مصيبة يريد برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يعنى و گفته شد باو (- ع- ) كه كاش تغيير مى دادى سفيدى ريش تو را اى امير مؤمنان پس گفت (- ع- ) كه خضاب كردن زينت است و ما قومى باشيم در مصيبت سيّد (- ره- ) گويد كه اراده كرد (- ع- ) مصيبت رسول خدا (- ص- ) را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
[463] و قيل له عليه السّلام: لو غيّرت شيبك يا أمير المؤمنين، فقال: الخضاب زينة و نحن قوم فى مصيبة.
يريد وفاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.
آن حضرت عليه السّلام را گفتند يا امير المؤمنين چه خوش بود اگر ريش خويش را خضاب و رنگ مى فرموديد فرمودند خضاب آرايش و زينت است، و ما گروهى مصيبت زدگانيم سيّد ره گويد: مراد حضرت مصيبت رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله ميباشد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 239)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان