14 بهمن 1393, 15:48
متن اصلی حکمت 72 نهج البلاغه
موضوع حکمت 72 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
72 وَ قَالَ عليه السلام كُلُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ
توجّه به فنا پذيرى دنيا
(اخلاقى)
72- امام عليه السّلام (در شادى و افسردگى بيجا) فرموده است
1- هر چه بشمار آيد (پايان دارد چون خوشى و افسردگى و سود و زيان و تندرستى و بيمارى) بسر آينده (از بين رونده) است، و هر چه بايد برسد (خير يا شرّ مقدّر گشته) خواهد رسيد (پس خردمند در اينگونه امور شاد و افسرده نشود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1118)
75 [و فرمود:] هر چه شمردنى است به سر رسد و هر چه چشم داشتنى است در رسد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
67- و قال عليه السّلام:
كُلُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ
المعنى
و الكليّتان من المشهورات الخطابيّة في معرض الموعظة، و الاولى إشارة إلى أنفاس العباد و حركاتهم. و الثانية تخويف بما يتوقّع من الموت و توابعه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 275 و 276)
67- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«آنچه شمردنى است پايان پذير است، و هر چه پيش آمدنى است، خواهد آمد».
شرح
هر دو جمله به صورت كلى از مواد مشهور صنعت خطابه و در زمينه موعظه است، جمله نخستين اشاره به نفسها و حركتهاى بندگان خدا، و دومى بيم دادن به وسيله پيش آمدهايى از قبيل مرگ و پيامدهاى آن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 467 و 468)
73- كلّ معدود منقض و كلّ متوقّع آت.
المراد بالمعدود هنا كل كائن ممكن الحدوث و هو الذي لا يحدث بنفسه، بل بسبب خارج عنها، لأن طبيعته بما هي لا تحمل السبب الكافي لوجوده، و المعنى ان كل ما عدا اللّه سبحانه فهو فان لا محالة (و كل متوقع آت) المراد بالمتوقع ما لا مفر من وقوعه و حدوثه في المستقبل القريب أو البعيد، كالموت و البعث و النشر، و عليه تكون كلمة «آت» لمجرد التوضيح. و مثله كل آت قريب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 257)
.«» 2 02- كلّ معدود منقض، و كلّ متوقّع آت.«» الفقرة الأولى إشارة إلى أنفاس العباد و حركاتهم، و الثانية تخويف بما يتوقّع من الموت و توابعه.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 168)
الحادية و السبعون من حكمه عليه السّلام
(71) و قال عليه السّلام: كلّ معدود منقض، و كلّ متوقّع آت.
الاعراب
منقض، فاعل عن الانقضاء خبر و منقوص و رفعه مستتر، و كذلك آت.
المقصود من المعدود عمر الانسان من أشهره، و أيامه، و ساعاته، و دقائقه و ثوانيه، فانه إذا عدّ بكلّ اعتبار ينقضي لا محالة، و المقصود من المتوقّع الموت الّذي يأتي بلا شبهة.
الترجمة
هر چه بر شمرده مى شود پايان مى پذيرد، و هر چه بايد بيايد مى آيد
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص110)
(95) و قال عليه السّلام كلّ معدود منقض و كلّ متوقّع ات يعنى و گفت (- ع- ) كه هر چيزى كه مدّت و بقاى او معدود و متناهى است چه دولت و چه نكبت و چه منفعت و چه مضرّت البتّه در گذرانده و نيست شونده است و هر چيزى كه متوقّع است از مقتضيات قضا و قدر چه خير و چه شرّ خواهد امد يعنى پس فرح و سرور دنيا بيجا و حزن و اندوه ان بى ثمر باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
73: كُ لُّ مَعْدُودٍ مُنْقَضٍ وَ كُلُّ مُتَوَقَّعٍ آتٍ الكلمة الأولى تؤكد مذهب جمهور المتكلمين- في أن العالم كله لا بد أن ينقضي و يفنى- و لكن المتكلمين الذاهبين إلى هذا القول لا يقولون- يجب أن يكون فانيا و منقضيا لأنه معدود فإن ذلك لا يلزم- و من الجائز أن يكون معدودا و لا يجب فناؤه- و لهذا قال أصحابنا- إنما علمنا أن العالم يفنى عن طريق السمع- لا من طريق العقل- فيجب أن يحمل كلام أمير المؤمنين ع على ما يطابق ذلك- و هو أنه ليس يعني أن العدد علة في وجوب الانقضاء- كما يشعر به ظاهر لفظه- و هو الذي يسميه أصحاب أصول الفقه إيماء- و إنما مراده كل معدود فاعلموا أنه فان و منقض- فقد حكم على كل معدود بالانقضاء حكما مجردا عن العلة- كما لو قيل زيد قائم ليس يعنى أنه قائم لأنه يسمى زيدا- . فأما قوله و كل متوقع آت- فيماثله قول العامة في أمثالها- لو انتظرت القيامة لقامت- و القول في نفسه حق- لأن العقلاء لا ينتظرون ما يستحيل وقوعه- و إنما ينتظرون ما يمكن وقوعه و ما لا بد من وقوعه- فقد صح أن كل منتظر سيأتي
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 222)
[74] و قال عليه السّلام:
كلّ معدود مّنقض، و كلّ متوقّع ات.
هر شمرده شده تمام شدنى، و هر انتظار كشيده شده آمدنى است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص81و82)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان