|
73 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ الْأُمُورَ إِذَا اشْتَبَهَتِ اعْتُبِرَ آخِرُهَا بِأَوَّلِهَا
|
|
روش تحليل رويدادها (روش تجربى)
(اخلاقى، علمى، سياسى)
|
|
73- امام عليه السّلام (در انديشه پايان كار) فرموده است
1- هرگاه كارها مشتبه شد (نيكى و بدى پايان آنها دانسته نشد) انجام آنها به آغازشان مقايسه و برابرى ميشود (پس اگر آغاز كار نيك يا بد باشد انجام آن نيك يا بد خواهد بود، زيرا سال نيكو از بهارش آشكار است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1118)
|
|
76 [و فرمود:] چون كارها همانند شود- يكى را بر ديگرى قياس كردن توانست و- پايان آن را از آغاز دانست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 371)
|
|
68- و قال عليه السّلام:
إِنَّ الْأُمُورَ إِذَا اشْتَبَهَتْ اعْتُبِرَ آخِرُهَا بِأَوَّلِهَا
المعنى
أى إذا التبست في مباديها معرفة وجه تحصيلها و تعسّر الدخول فيها قيس على ذلك آخرها و استدلّ على أنّه كذلك في العسر فيجب التوقّف عنها و عدم التعسّف فيها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 276)
|
|
68- امام (ع) فرمود:
إِنَّ الْأُمُورَ إِذَا اشْتَبَهَتْ اعْتُبِرَ آخِرُهَا بِأَوَّلِهَا
ترجمه
«هر گاه كارها مشتبه و درهم شد، آخر و اولش را با هم مقايسه كنند».
شرح
يعنى هر گاه در آغاز كارها راه و روش دست يافتن بدانها نامعلوم بود، و اقدام به آنها دشوار بود، پايانش را به آغازش بسنجند، و استدلال شود بر اين كه آن نيز در دشوارى چنين است، و در اين صورت خوددارى كرده و اقدام با زحمت نكنند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 468)
|
|
74- إنّ الأمور إذا اشتبهت اعتبر آخرها بأوّلها.
المعنى
الأشياء تقاس بنتائجها، فالاقتصاد و التدبير خير و حسن لأن نتيجته صيانة المال و الراحة في المستقبل و الاستغناء عن الناس، و التبذير و الإسراف شر و قبيح لأن نتيجته الفقر و ضياع الثروة.. و أيضا البداية تدل على النهاية، و المقدمة تبشر بالنتيجة،
فالتدبير يدل على حسن العاقبة، و التبذير على سوئها. و كلام الإمام يشير الى ذلك و يقول: كل عاقل يستطيع التنبؤ بما سيحدث غدا من الوضع الحاضر، فكسل التلميذ الآن يدل على رسوبه في الامتحان، و نشاطه على نجاحه، و تخاذل العرب و ضعف الثقة بأنفسهم دلالة قاطعة على هزيمتهم أمام كل غاز و طامع.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 257 و 258)
|
|
18 - إنّ الأمور إذا اشتبهت اعتبر آخرها و بأوّلها. روي: «إذا استبهمت»، و المعنى واحد و هو حقّ، و ذلك أنّ المقدّمات تدلّ على النتائج، و الأسباب تدلّ على المسبّبات، فإذا اشتبهت أمور على العاقل الفطن و لم يعلم إلى ما ذا تؤول، فإنّه يستدلّ على عواقبها بأوائلها، و على خواتمها بفواتحها. و إلى معنى كلامه عليه السّلام أشير في هذا المثل بالفارسيّة: سالى كه نكوست از بهارش پيداست.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 39 و 40)
|
|
الثانية و السبعون من حكمه عليه السّلام
(72) و قال عليه السّلام: إنّ الأمور إذا اشتبهت، أعتبر آخرها بأوّلها.
اللغة
(اشتبه) الأمر عليه: خفي و التبس- المنجد.
المعنى
الامور المشتبهة هي الّتي لا يتّضح حقيقتها باعتبار العقل أو الشرع، كالمسافر يريد مقصدا معينا فاشتبه عليه الطريق و لا يدري أنّ سلوك الطريق الّذى يريد أن يمشي عليه يوصله إلى مقصده أم لا، و كمن يقصد أن يقتدى بامام و لا يدرى أنّه حقّ و متابعته يوصله إلى الحق أم لا، فيقول عليه السّلام: إذا اشتبه الأمر من أوّل الدخول فيه فلا رجاء بوضوحه في نهايته، فلا بدّ من التوقف و البحث حتّى يتّضح و يكون الدّخول فيه على بصيرة و اطمينان، و الظاهر أنّ المقصود أنّه إذا وقع خطاء في أوّل أمر، يؤدّي إلى الخطاء في آخره.
الترجمة
براستى كه اگر كارها از نخست دچار اشتباه و خطا شدند، پايان آنها با آغاز آنها سنجيده شوند.
- خشت از أوّل گر نهد معمار كجتا ثريّا مى رود ديوار كج
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص110و111)
|
|
(96 ) و قال عليه السّلام انّ الأمور اذا اشتبهت اعتبر اخرها باوّلها يعنى و گفت (- ع- ) كه هر گاه مشتبه باشد عاقبت كارها در نيك و بد بودن آزموده مى شود غايت و انجام انها را بابتداء و اغاز ان و چنانچه اغاز ان كار بر قصد خير و غرض خوب بوده انجام ان نيز خير و خوب خواهد بود در دنيا و اخرت و چنانچه شرّ و بد بوده شرّ و بد خواهد بود
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
|
|
74 : إِنَّ الْأُمُورَ إِذَا اشْتَبَهَتْ اعْتُبِرَ آخِرُهَا بِأَوَّلِهَا روي إذا استبهمت و المعنى واحد و هو حق- و ذلك أن المقدمات تدل على النتائج- و الأسباب تدل على المسببات- و طالما كان الشيئان ليسا علة و معلولا- و إنما بينهما أدنى تناسب- فيستدل بحال أحدهما على حال الآخر- و إذا كان كذلك و اشتبهت أمور على العاقل الفطن- و لم يعلم إلى ما ذا تئول- فإنه يستدل على عواقبها بأوائلها- و على خواتمها بفواتحها- كالرعية ذات السلطان الركيك الضعيف السياسة- إذا ابتدأت أمور مملكته تضطرب- و استبهم على العاقل كيف يكون الحال في المستقبل- فإنه يجب عليه أن يعتبر أواخرها بأوائلها- و يعلم أنه سيفضي أمر ذلك الملك إلى انتشار- و انحلال في مستقبل الوقت- لأن الحركات الأولى منذرة بذلك- و واعدة بوقوعه و هذا واضح
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 223)
|
|
[75] و قال عليه السّلام:
إنّ الأمور إذا اشتبهت أعتبر اخرها بأوّلها.
ترجمه
كارها همين كه مشتبه و مبهم باشند آخرش باوّلش اندازه گرفته ميشوند (مثلى است معروف گويند: سالى كه نكو است از بهارش پيدا است).
نظم
- ز اوّل كار اگر سر رشته مبهمشد و از تيرگيها سخت درهم
- ز آغازش بود پايان پديداركه چون باشد حساب آخر كار
- اگر بد كار معمار از ره لج گذارد اوّلين خشت بنا كج
- بود پيدا نگشته آن بنا طىّبسر خواهد فتاد از ريشه و پى
- اگر سلطان بى رأى و سياست زند تكيه باورنگ رياست
- همان دم كه گذارد بر سر افسرعيان باشد مآل كار آخر
- بهار ار دشت و گلشن همچو مينو است بداند مرد زيرك سال نيكو است
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص82و83)
|
|
|