14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 83 نهج البلاغه
موضوع حکمت 83 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
83 وَ قَالَ عليه السلام رَأْيُ الشَّيْخِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ جَلَدِ الْغُلَامِ وَ رُوِيَ مِنْ مَشْهَدِ الْغُلَامِ
برترى تجربه پيرامون از قدرتمندى جوانان
(اخلاقى، تجربى)
83- امام عليه السّلام (در باره رأى پير) فرموده است
1- انديشه پير مرد را (در جنگ و هر كار) از توانائى و دلاورى جوان بيشتر دوست دارم (زيرا جوان بر اثر كمى آزمايش ممكن است مغرور شده خود و يارانش را تباه سازد).
و (بجاى من جلد الغلام) روايت شده من مشهد الغلام يعنى (رأى و انديشه پير را بيشتر دوست دارم) از حضور جوان.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1124)
86 [و فرمود:] تدبير پير را از دليرى جوان دوست تر مى دارم. [و در روايتى است ] از حاضر و آماده بودن جوان- براى كارزار- .
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 374)
78- و قال عليه السّلام:
رَأْيُ الشَّيْخِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ جَلَدِ الْغُلَامِ و روى «من مشهد الغلام».
اللغة
جلده قوّته.
المعنى
و قد مرّ أنّ الرأى مقدّم على القوّة و الشجاعة لأصالة منفعته. و إنّما خصّ الرأى بالشيخ و الجلد بالغلام لأنّ كلّا منهما مظنّة ما خصّه به فإنّ الشيخوخة مظنّة الرأى الصحيح لكثرة تجارب الشيخ و ممارساته للامور و الغلام مظنّة القوّة و الجلد، و على الرواية الأخرى فمشهده حضوره و المعنى ظاهر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 284)
78- امام (ع) فرمود:
رَأْيُ الشَّيْخِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ جَلَدِ الْغُلَامِ
ترجمه
«انديشه پير را از چابكى و نيرومندى جوان بيشتر دوست دارم».
شرح
در روايتى به جاى كلمه جلد، مشهد الغلام آمده است.
جلد شخص، همان نيرو و توانمندى اوست. قبلا گذشت كه انديشه مقدم بر نيرومندى و دلاورى است، زيرا كه اصل سودمنى، انديشه است.
البته امام (ع) انديشه را مخصوص پير، و دلاورى را ويژه جوان دانسته است، از آن رو كه هر يك از آنها متناسب با آن ويژگى اند. چون پيرى به دليل تجربه هاى زياد و سر و كار با امور، جاى توقع انديشه درست است. و از جوانى انتظار نيرومندى و توان مى رود. اما بنا به روايت ديگر (مشهده، حضوره) آمده است و معناى اين عبارت نيز روشن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 481)
84- رأي الشّيخ أحبّ إليّ من جلد الغلام.
الشيوخ المجرّبون للرأي و التخطيط، و الشباب للشجاعة و العمل، و ليس من شك ان العمل و الشجاعة بلا تخطيط فوضى و مجازفة. و تقدم الكلام عن ذلك في شرح الحكمة 46 عند قول الإمام: «و الحزم بإجالة الرأي».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 266)
126- رأي الشّيخ أحبّ إليّ من جلد الغلام. و يروى: من مشهد الغلام. جلد الغلام: قوّته. و خصّ الرأي بالشيخ، و الجلد بالغلام لأنّ كلّا منهما مظنّة ما خصّه به، و إنّما قال: «رأي الشيخ أحبّ إليّ من جلد الغلام» لأنّ الشيخ كثير التجربة، فيبلغ من العدوّ برأيه ما لا يبلغ بشجاعته الغلام الحدث غير المجرّب، لأنّه قد يغرّر بنفسه فيهلك و يهلك أصحابه، و لا ريب أنّ الرأي مقدّم على الشجاعة، و لذلك قال أبو الطيّب:
الرأي قبل شجاعة الشّجعان هو أوّل و هي المحلّ الثاني
فإذا هما اجتمعا لنفس مرّة بلغت من العلياء كلّ مكان
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص107)
الثانية و الثمانون من حكمه عليه السّلام
(82) و قال عليه السّلام: رأى الشّيخ أحبّ إليّ من جلد الغلام.
(الشيخ): من استبانت في السنّ و ظهر عليه الشيب (الغلام) ج غلمان الطارّ الشارب- المنجد.
سبب التقدّم في الامور أمران: البرنامج الصحيح، و العمل المجدّ و خصوصا في المعارك و الحروب فانّ الظفر و النصر فيها يحتاج إلى هذين الأمرين، و الأوّل ينتج من الرأي الصحيح المستفاد من التجربة و العقل المتكامل و القوة، و الجدّ في العمل ينتج إذا كان على منهاج مؤثر و إلّا، فربما يكون إعمال القوّة سببا للهلاك و تأييدا للخصم، و الرأى المجرّب غالبا رأى الشيوخ فقال عليه السّلام: رأى الشيخ أحبّ إلىّ من جلد الشّاب و قوّته.
الترجمة
رأى پيره مرد، محبوب تر است پيش من از چالاكى نوجوان.
و در اين معنى گفته شده:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص131و132)
(109) و قال عليه السّلام رأى الشّيخ احبّ الىّ من جلد الغلام يعنى و گفت (- ع- ) كه فكر و تدبير شخص پير دوست تر است در نزد من از قوّت دادن جوان نورس و قد روى من مشهد الغلام يعنى و روايتى وارد است كه از حاضر گرديدن جوان نورس يعنى بجهة امداد و كمك
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
83: رَأْيُ الشَّيْخِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ جَلَدِ الْغُلَامِ- وَ يُرْوَى مِنْ مَشْهَدِ الْغُلَامِ إنما قال كذلك لأن الشيخ كثير التجربة- فيبلغ من العدو برأيه- ما لا يبلغ بشجاعته الغلام الحدث غير المجرب- لأنه قد يغرر بنفسه فيهلك و يهلك أصحابه- و لا ريب أن الرأي مقدم على الشجاعة- و لذلك قال أبو الطيب-
الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول و هي المحل الثاني
فإذا هما اجتمعا لنفس مرة
بلغت من العلياء كل مكان
و لربما طعن الفتى أقرانه بالرأي قبل تطاعن الأقران
لو لا العقول لكان أدنى ضيغم
أدنى إلى شرف من الإنسان
و لما تفاضلت الرجال و دبرت أيدي الكماة عوالي المران
- . و من وصايا أبرويز إلى ابنه شيرويه- لا تستعمل على جيشك غلاما غمرا ترفا- قد كثر إعجابه بنفسه و قلت تجاربه في غيره- و لا هرما كبيرا مدبرا قد أخذ الدهر من عقله- كما أخذت السن من جسمه- و عليك بالكهول ذوي الرأي- .
و قال لقيط بن يعمر الإيادي في هذا المعنى-
و قلدوا أمركم لله دركم رحب الذراع بأمر الحرب مضطلعا
لا مترفا إن رخاء العيش ساعده
و لا إذا عض مكروه به خشعا
ما زال يحلب هذا الدهر أشطره يكون متبعا طورا و متبعا
حتى استمر على شزر مريرته
مستحكم الرأي لا قحما و لا ضرعا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 237-238)
[85] و قال عليه السّلام:
رأى الشّيخ أحبّ إلىّ من جلد الغلام.
رأى پير سالخورده پيش من از چابكى و دلاورى جوان خردسال پسنديده تر است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص103)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان