14 بهمن 1393, 15:49
متن اصلی حکمت 84 نهج البلاغه
موضوع حکمت 84 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
84 وَ قَالَ عليه السلام عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ
ارزش استغفار (طلب بخشش از خدا)
(اخلاقى، معنوى)
84- امام عليه السّلام (در باره استغفار) فرموده است
1- عجب دارم براى كسيكه (از آمرزش خداوند) نوميد ميشود در حاليكه با او (براى گناهانش) استغفار و طلب آمرزش هست (و ليكن با شرائط آن كه امام عليه السّلام در سخن چهار صد و نهم در آخر كتاب بيان مى فرمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1125)
87 [و فرمود:] در شگفتم از آن كه نوميد است و آمرزش خواستن تواند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 374)
79- و قال عليه السّلام:
عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ
اللغة
القنوط: اليأس من الرحمة.
المعنى
و لمّا كان الاستغفار بإخلاص مبدءا للرحمة بشهادة القرآن الكريم كما سيأتي كان القنوط معه محلّ التعجّب.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 284)
79- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«از نوميدى كسى كه امكان استغفار و توبه را دارد در شگفتم».
شرح
قنوط، يعنى نااميدى از رحمت، و چون طلب آمرزش از روى اخلاص، به شهادت قرآن كريم- چنان كه خواهد آمد- ريشه و اساس بخشش است، از اين رو نوميدى با وجود استغفار، جاى تعجب است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 481)
85- عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار.
المراد بالقنوط هنا اليأس من عفو اللّه و رحمته، و بالاستغفار التوبة. و يشير الإمام بهذا الى قوله تعالى: قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ- 53 الزمر».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 267)
158- عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار. القنوط هو اليأس من الرحمة.
و ورد: الاستغفار دواء الذنوب. و حكى عنه أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليه السلام أنّه قال: كان في الأرض أمانان من عذاب اللّه، فرفع أحدهما، فدونكم الآخر فتمسّكوا به: أمّا الأمان الذي رفع فهو رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و أمّا الأمان الباقي فالاستغفار، قال اللّه تعالى: وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. قال الرضيّ (ره): و هذا من محاسن الاستخراج، و لطائف الاستنباط.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص137)
الثالثة و الثمانون من حكمه عليه السّلام
(83) و قال عليه السّلام: عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار.
قال اللَّه تعالى «52- التنزيل- «قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» و القنوط هو قطع الرّجاء عن اللَّه و اليأس عن رحمته، و قد عدّ من الكبائر الموبقة، لأنّه إذا وصل بؤس الإنسان إلى اليأس و القنوط من رحمة اللَّه تعالى فقد انسدّ عليه باب العمل و الرّجوع إلى الحقّ و استسلم نفسه للشيطان و وقع في الهلاك و الخسران.
الترجمة
در شگفتم از كسى كه نوميد است و استغفار بهمراه دارد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص132)
(110) و قال (- ع- ) عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار يعنى و گفت عليه السّلام كه تعجّب ميكنم از كسى كه مأيوس باشد از رحمت خدا و حال آن كه با او باشد از جانب خدا رخصت استغفار كردن يعنى طلب مغفرت كردن و توبه نمودن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
84: عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ قالوا الاستغفار حوارس الذنوب- . و قال بعضهم العبد بين ذنب و نعمة- لا يصلحهما إلا الشكر و الاستغفار- . و قال الربيع بن خثعم- لا يقولن أحدكم أستغفر الله و أتوب إليه- فيكون ذنبا و كذبا إن لم يفعل- و لكن ليقل اللهم اغفر لي و تب علي- . و قال الفضيل الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين- . و قيل من قدم الاستغفار على الندم- كان مستهزئا بالله و هو لا يعلم
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 239)
[86] و قال عليه السّلام:
عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار
آنكه با در دست داشتن توبه و استغفار از رحمت خدا مأيوس است مورد شگفتى من است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص103و104)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان