14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 9 نهج البلاغه
موضوع حکمت 9 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
9 وَ قَالَ عليه السلام خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مُتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ
روش زندگى با مردم
(اخلاقى، اجتماعى)
9- امام عليه السّلام (در سود خوشرفتارى با مردم) فرموده است
1- با مردم چنان آميزش و رفتار نمائيد كه اگر در آن حال مرديد (در مفارقت و جدائى) بر شما بگريند، و اگر زنده مانديد خواهان معاشرت با شما باشند.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1092)
10 [و فرمود:] با مردم چنان بياميزيد كه اگر مرديد بر شما بگريند، و اگر زنده مانديد به شما مهربانى ورزند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 362)
5- و قال عليه السلام
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ- وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ
المعنى
نبّه بذلك على حسن المعاشرة للناس و معاملتهم بمكارم الأخلاق. و كنّى عن ذلك بقوله: إن متمّ. إلى آخره. إذ من لوازم حسن المعاشرة للمخالط الحنّة إليه في حياته و افتقاره، و البكاء عليه بعد وفاته. و الجملة الشرطيّة في موضع نصب صفة المخالطة.
( شرح نهج البلاغه ابن میثم ج 5 ص 244)
5- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«با مردم چنان رفتار كنيد كه اگر در آن حال مرديد، بر شما بگريند، و اگر زنده مانديد، علاقمند به معاشرت با شما باشند».
شرح
امام (ع) بدين وسيله بر خوشرفتارى و معاشرت با اخلاق پسنديده با مردم سفارش كرده است، و عبارت: ان متّم... كنايه از همان است، زيرا از لوازم خوشرفتارى آدم اهل معاشرت دلسوزى ديگران به او در زندگى و به هنگام نيازمندى او، و گريه آنان پس از مرگ اوست. جمله شرطيّه در محل نصب صفت مخالطه است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 414 و 415)
9- خالطوا النّاس مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم، و إن عشتم حنّوا إليكم.
فرق بعيد بين النفاق و حسن المعاشرة، فالنفاق أن تضمر البغض و تظهر الحب، أما حسن المعاشرة فهي أن تحسن و لا تسي ء، و تحب و لا تكره، و تعين و لا تخذل.. و بهذا تكون محبوبا عند الناس يبكون عليك ان مت، و يحنون عليك ان غبت. قال سبحانه: وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً- 83 البقرة. و قديما قيل: أحبب لغيرك ما تحب لنفسك.. و لا خير فيمن لا يألف و لا يؤلف. و من أقوال الإمام: أسوأ الناس حالا من لم يثق بأحد لسوء ظنه، و لم يثق به أحد لسوء فعله. و قال: القريب من قربته الأخلاق، و الغريب من لم يكن له حبيب.
و تقدم ذلك في الرسالة 30.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 223)
115 - خالطوا النّاس مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم، و إن عشتم حنّوا إليكم. حنّوا- بالحاء المهملة- من الحنين، و هو الشوق و توقان النفس، من حنّ إليه يحنّ- بالكسر- حنينا. و قال ابن أبي الحديد: و قد روي «خنّوا» بالخاء المعجمة، من الخنين، و هو صوت يخرج من الأنف عند البكاء. و إلى تتعلّق بمحذوف، أي حنّوا شوقا إليكم. و فيه كما ترى.
و بالجملة، هذا الكلام في الأمر بإحسان العشرة مع الناس، و قد ورد في هذا الباب كثير واسع.
قال محمّد بن الحنفيّة: قد يدفع باحتمال المكروه ما هو أعظم منه. و روي: حسن السؤال نصف العلم، و مداراة الناس نصف العقل، و القصد في المعيشة نصف المئونة. و في معنى كلامه عليه السلام قول السعديّ بالفارسيّة:
چنان زى كه ذكرت به تحسين كنند چو مردى نه بر گور نفرين كنند
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 97 و 98)
التاسعة من حكمه عليه السّلام
(9) و قال عليه السّلام: خالطوا النّاس مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم، و إن عشتم حنّوا إليكم.
اللغة
(خالطه) مخالطة و خلاطا: عاشره (حنّ) حنينا إليه: اشتاق- المنجد.
هذا بيان جامع لأدب المعاشرة و الخلطة مع الناس، و المقصود أن تكون المخالطة ودّيّة و على قصد الاعانة للناس و جلب قلوبهم و التفاني في مصالحهم بحيث يحسّوا من فقده فقد محبّ و معين فيبكوا من فقده و فراقه، و إذا كان حيّا يشتاقون إلى لقائه.
الترجمة
با مردم چنان دوستانه معاشرت كنيد كه اگر مرديد بر شما بگريند، و اگر زنده باشيد بملاقاتتان مشتاق باشند
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص 25)
( 25) و قال عليه السّلام خالطوا النّاس مخالطة ان متّم معها بكوا عليكم و ان عشتم حنّوا اليكم يعنى و گفت امير المؤمنين عليه السّلام معاشرت كنيد با مردمان معاشرت كردنى كه اگر مرديد با آن حال معاشرت گريه كنند مردمان بر مفارقت شما و اگر تعيّش و زندگى كرديد شوق كنند بسوى معاشرت شما
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 293)
10: خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ- وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ و قد روي خنوا بالخاء المعجمة من الخنين- و هو صوت يخرج من الأنف عند البكاء- و إلى تتعلق بمحذوف أي حنوا شوقا إليكم- . و قد ورد في الأمر بإحسان العشرة- مع الناس الكثير الواسع- و قد ذكرنا طرفا من ذلك فيما تقدم- . و
في الخبر المرفوع إذا وسعتم الناس ببسط الوجوه و حسن الخلق- و حسن الجوار فكأنما وسعتموهم بالمال
- . و قال أبو الدرداء إنا لنهش في وجوه أقوام- و إن قلوبنا لتقليهم- . و قال محمد بن الفضل الهاشمي لأبيه- لم تجلس إلى فلان و قد عرفت عداوته- قال أخبئ نارا و أقدح عن ود- . و قال المهاجر بن عبد الله-
و إني لأقصى المرء من غير بغضة و أدنى أخا البغضاء مني على عمد
ليحدث ودا بعد بغضاء أو أرى
له مصرعا يردي به الله من يردي
- . و قال عقال بن شبة التميمي كنت ردف أبي- فلقيه جرير بن الخطفى على بغلة- فحياه أبي و ألطفه فلما مضى قلت له- أ بعد أن قال لنا ما قال- قال يا بني أ فأوسع جرحي- . و
قال محمد بن الحنفية ع قد يدفع باحتمال المكروه ما هو أعظم منه
و
قال الحسن ع حسن السؤال نصف العلم- و مداراة الناس نصف العقل- و القصد في المعيشة نصف المئونة
- . و مدح ابن شهاب شاعرا فأعطاه- و قال إن من ابتغاء الخير اتقاء الشر- . و قال الشاعر
و أنزلني طول النوى دار غربة متى شئت لاقيت أمرا لا أشاكله
أخا ثقة حتى يقال سجية
و لو كان ذا عقل لكنت أعاقله
- . و
في الحديث المرفوع للمسلم على المسلم ست يسلم عليه إذا لقيه- و يجيبه إذا دعاه و يشمته إذا عطس- و يعوده إذا مرض و يحب له ما يحب لنفسه- و يشيع جنازته إذا مات
وقف ص على عجوز- فجعل يسألها و يتحفاها- و قال إن حسن العهد من الإيمان- إنها كانت تأتينا أيام خديجة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 107-108)
[9] و قال عليه السّلام:
خالطوا النّاس مخالطة إن مّتّم معها بكوا عليكم، و ان عشتم حنّوا إليكم.
با مردم چنان آميزش كنيد كه اگر در آن حال مرديد بر شما بگريند، و اگر مانديد با شوق و شيفتگى بسوى شما آيند
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 17)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان