14 بهمن 1393, 15:51
متن اصلی حکمت 31 نهج البلاغه
موضوع حکمت 31 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
31 وَ قَالَ عليه السلام فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ وَ فَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ
ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير
(اخلاقى)
31- امام عليه السّلام (در برترى علّت از معلول) فرموده است
1- كننده كار نيكو از نيكى بهتر و كننده كار بد از بدى بدتر است (زيرا كار بسته به كننده آنست پس كننده از كار برتر است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
32 [و فرمود:] نيكوكار از كار نيك بهتر است، و بد كردار از كار بد بدتر.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
27- و قال عليه السّلام
فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ وَ فَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ
المعنى
و إنّما كان كذلك لأنّ العلّة أقوى من معلولها فكان أقوى في خيريّته و شريّته و تأثيرهما ممّا صدر عنه من خير أو شرّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 259)
27- امام (ع) فرمود:
فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ وَ فَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ لأن كلا منهما علة و العلة أفضل من معلولها و أقوى فيما هي علة فيه
ترجمه
«انجام دهنده كار نيك از نيكى بهتر، و كننده كار بد از بدى بدتر است».
شرح
البته كه چنين است زيرا علت قويتر از معلول، و در نتيجه از نظر نيك و بد بودن و اثر آنها نيز بالاتر از خير و يا شرى است كه برخاسته از آن علّت است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 440)
32- فاعل الخير خير منه، و فاعل الشّرّ شرّ منه.
كل ما فيه جهة صلاح للناس بلا ضرر على أحد فهو خير، و كل ما فيه جهة فساد بلا نفع أو كان ضره أكثر من نفعه فهو شر. و ليس من شك ان الفاعل علة للفعل، و العلة أقوى و أكمل من المعلول، لأن لها من الصفات الذاتية ما لا يظهر و لا يمكن أن يظهر في المعلول أي أن في العلة ما في المعلول و زيادة. و غير بعيد أن يكون مراد الإمام مجرد الحث على فعل الخير و ترك الشر، و ليس من قصده التفاضل بين الفعل و فاعله.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 237)
178- فاعل الخير خير منه، و فاعل الشّرّ شرّ منه. و ذلك لأنّ الخير و الشرّ ليسا عبارة عن ذات حيّة قادرة، و إنّما هما فعلان، أو عدمان، أو مختلفان، فلو قطع النظر عن الذات الحيّة القادرة الّتي يصدران عنها، لما انتفع أحد بهما و لا استضرّ، فالنفع و الضرر إنّما حصلا من الحيّ الموصوف بهما لا منهما على انفرادهما، فلذلك كان فاعل الخير خيرا من الخير، و فاعل الشرّ شرّا من الشرّ.
قال ابن أبي الحديد:
خير البضائع للإنسان مكرمة تنمي و تزكو إذا بارت بضائعه
فالخير خير و خير منه فاعله
و الشرّ شرّ و شرّ منه صانعه
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 153)
الحادية و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(31) و قال عليه السّلام: فاعل الخير خير منه، و فاعل الشّرّ شرّ منه.
اللغة
(فاعل) اسم فاعل مضاف إلى مفعوله و ذي الاضافة اسمها لفظية فلا يفيد التعريف فان اعتبر مبتدأ كان من باب الابتداء بالنكرة و لا يجوز الابتداء بالنّكرة إلّا لفائدة، فتأمل.
الفعل من الفاعل كالثمرة من الشجرة و التمرة من النخلة و الضوء من القمر فهو فرع على أصله و كونه أفضل، أوضح من أن يذكر و يفصّل، و الظاهر أنّ غرضه عليه السلام التنبيه على تقدير عمّال الخير بذاتهم و تشويقهم ليكثروا، و المبارزة مع عمّال الشرّ و محوهم ليبادوا، أو تنبيه على نحو من الأصول العلمية و الوصول من المعلول إلى العلّة.
الترجمة
فاعل خير بهتر از خير است، فاعل شر ز شر بود بدتر
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص66و67)
(51) و قال عليه السّلام فاعل الخير خير منه و فاعل الشّرّ شرّ منه يعنى و گفت عليه السّلم كه فاعل منفعت و احسان بهتر است از ان منفعت و احسان و فاعل مضرّت و نقصان بدتر است از ان مضرّت و نقصان يعنى فاعل احسان بكسى بهتر و محبوب تر است در نزد آن كس از ان احسان و فاعل مضرّت و نقصان بدتر و مبغوض تر است از ان مضرّت و نقصان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
32: فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ مِنْهُ وَ فَاعِلُ الشَّرِّ شَرٌّ مِنْهُ قد نظمت أنا هذا اللفظ و المعنى- فقلت في جملة أبيات لي-
و الشر شر و شر منه صانعه
- . فإن قلت كيف يكون فاعل الخير خيرا من الخير- و فاعل الشر شرا من الشر- مع أن فاعل الخير إنما كان ممدوحا لأجل الخير- و فاعل الشر إنما كان مذموما لأجل الشر- فإذا كان الخير و الشر هما سببا المدح و الذم- و هما الأصل في ذلك- فكيف يكون فاعلاهما خيرا و شرا منهما- . قلت لأن الخير و الشر ليسا عبارة عن ذات حية قادرة- و إنما هما فعلان أو فعل و عدم فعل أو عدمان- فلو قطع النظر عن الذات الحية القادرة- التي يصدران عنها لما انتفع أحد بهما و لا استضر- فالنفع و الضرر إنما حصلا من الحي الموصوف بهما- لا منهما على انفرادهما- فلذلك كان فاعل الخير خيرا من الخير- و فاعل الشر شرا من الشر
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 149)
[31] و قال عليه السّلام:
فاعل الخير خير منه، و فاعل الشّرّ شرّ مّنه
نيكوكار خودش از كارش بهتر، و بدكار خودش از كارش بدتر است (زيرا تا شخص خودش خوب يا بد نباشد كار خوب و بد از وى سر نزند).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 39)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان