دانشنامه پژوهه بزرگترین بانک مقالات علوم انسانی و اسلامی

خطبه 118 نهج البلاغه : در ستايش از ياران

خطبه 118 نهج البلاغه موضوع "در ستايش از ياران" را مطرح می کند.
No image
خطبه 118 نهج البلاغه : در ستايش از ياران

موضوع خطبه 118 نهج البلاغه

متن خطبه 118 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

ترجمه مرحوم خویی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

موضوع خطبه 118 نهج البلاغه

در ستايش از ياران

متن خطبه 118 نهج البلاغه

أَنْتُمُ الْأَنْصَارُ عَلَى الْحَقِّ وَ الْإِخْوَانُ فِي الدِّينِ وَ الْجُنَنُ يَوْمَ الْبَأْسِ وَ الْبِطَانَةُ دُونَ النَّاسِ بِكُمْ أَضْرِبُ الْمُدْبِرَ وَ أَرْجُو طَاعَةَ الْمُقْبِلِ فَأَعِينُونِي بِمُنَاصَحَةٍ خَلِيَّةٍ مِنَ الْغِشِّ سَلِيمَةٍ مِنَ الرَّيْبِ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ

ترجمه مرحوم فیض

از سخنان آن حضرت عليه السّلام است (پس از فراغت از جنگ جمل در مدح اصحاب خود):

(1) شما حقّ را ياوران و در دين برادران و روز سختى (در ميدان جنگ) سپرها، و خواصّ اصحاب سرّ و ياران (من) هستيد نه ديگران، (2) بكمك شما شمشير مى زنم بكسيكه (بحقّ) پشت كرده، و اطاعت و پيروى كسى را كه رو (بحقّ) نموده اميدوارم، پس به اندرزى كه نادرستى و ترديد در آن راه نيافته مرا يارى كنيد (آنچه مى گويم بپذيريد) (3) سوگند بخدا من بمردم (و امامت و پيشوايى بر ايشان) سزاوارترين مردم هستم.

ترجمه مرحوم شهیدی

و از سخنان آن حضرت است

شماييد ياران حق، و برادران در دين و ايمان، و در روز جنگ، چون سپر نگاهبان، و خاصّگانيد و محرمان، جدا از ديگر مردمان. آن را كه پشت كند، به يارى شما مى زنم و به راه مى آورم، و طاعت آن را كه رو آرد، اميد مى دارم. پس مرا يارى كنيد، به خيرخواهى نمودن، نصيحتى تهى از دغلى و دورويى بودن كه به خدا، من از مردمان بر مردمان اولايم،- كه وصى و جانشين رسول خدايم- .

ترجمه مرحوم خویی

از جمله كلام آن حضرتست در مدح أصحاب خود كه فرموده: كه شما يارى كنندگانيد بر راه راست، و برادرانيد در دين، و سپرهائيد در روز سختى و شدّت، و خواص منيد در نزد مردمان، باعانت شما مى زنم پشت گرداننده از حق را، و بوجود شما اميد مى دارم رو آورنده را پس اعانت نمائيد بنصيحت كردنى كه خالى است از نقص و عيب، و سالم است از شك و ريب، پس قسم بخدا كه بدرستى من بهترين مردمانم بمردمان، و أولايم بايشان از ديگران.

شرح ابن میثم

و من كلام له عليه السّلام

أَنْتُمُ الْأَنْصَارُ عَلَى الْحَقِّ وَ الْإِخْوَانُ فِي الدِّينِ وَ الْجُنَنُ يَوْمَ الْبَأْسِ وَ الْبِطَانَةُ دُونَ النَّاسِ بِكُمْ أَضْرِبُ الْمُدْبِرَ وَ أَرْجُو طَاعَةَ الْمُقْبِلِ فَأَعِينُونِي بِمُنَاصَحَةٍ خَلِيَّةٍ مِنَ الْغِشِّ سَلِيمَةٍ مِنَ الرَّيْبِ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ

اللغة

أقول: الجنن: جمع جنّة و هى ما استترت به من سلاح. و بطانة الرجل: خاصّته.

و قد اشتمل هذا الفصل على استمالة طباع أصحابه إلى مناصحته في الحرب.

فمدحهم بكونهم من أهل الدين. ثمّ بالشجاعة. ثمّ بإعلامهم أنّهم من أهل خاصّته الّذين يعتمد عليهم في ضرب المدبر و طاعة المقبل، و طلب منهم الإعانة بمناصحة صادقة سليمة من الشكّ في صحّة إمامته و أنّه أولى بالأمر من غيره فلذلك أقسم أنّه كذلك. و قد سبق بيانه.

ترجمه شرح ابن میثم

از سخنان آن حضرت عليه السّلام است:

أَنْتُمُ الْأَنْصَارُ عَلَى الْحَقِّ وَ الْإِخْوَانُ فِي الدِّينِ وَ الْجُنَنُ يَوْمَ الْبَأْسِ وَ الْبِطَانَةُ دُونَ النَّاسِ بِكُمْ أَضْرِبُ الْمُدْبِرَ وَ أَرْجُو طَاعَةَ الْمُقْبِلِ فَأَعِينُونِي بِمُنَاصَحَةٍ خَلِيَّةٍ مِنَ الْغِشِّ سَلِيمَةٍ مِنَ الرَّيْبِ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ

لغات

جنن: جمع جنّة، سپر بطانة الرّجل: خواصّ و نزديكان مرد

ترجمه

«شما ياوران حقّ، و برادران دينى، و سپرهاى روز سختى، و از ميان ديگران تنها شما راز داران و خاصّان من هستيد، با يارى شماست كه هر كس را به حقّ پشت كند مى كوبم، و به آن كه رو مى آورد اميدوار مى شوم، مرا با خيرخواهى خالصانه و پاك از شايبه نادرستى و شك يارى كنيد، سوگند به خدا من به مردم از خودشان سزاوارترم.»

شرح

اين خطبه مبتنى بر دلجويى از اصحاب و ترغيب آنها بر نصيحت خيرخواهانه در كار جنگ مى باشد. امام (ع) آنان را از اين كه در زمره اهل دين قرار دارند، مى ستايد، و شجاعت و دلاورى آنان را تمجيد مى كند سپس اعلام مى دارد كه آنان خاصّان و برگزيدگان اويند، و كسانى هستند كه در سركوب مخالفان و فرمانپذيرى موافقان، به آنان اعتماد دارد و نيز از آنان مى خواهد، كه او را با نصيحتهاى صادقانه اى كه مشوب به شكّ در صحّت امامتش نباشد يارى كنند، و او را به خلافت و ولايت از ديگران سزاوارتر بدانند، چنان كه بر اين مدّعا سوگند ياد فرموده است. و ما اين موضوع خطبه 118 نهج البلاغه را پيش از اين روشن كرده ايم.

شرح مرحوم مغنیه

أنتم الأنصار:

أنتم الأنصار على الحقّ، و الإخوان في الدّين، و الجنن يوم البأس، و البطانة دون النّاس. بكم أضرب المدبر، و أرجو طاعة المقبل. فأعينوني بمناصحة خليّة من الغشّ سليمة من الرّيب. فو اللّه إنّي لأولى النّاس بالنّاس.

اللغة:

الجنن- بضم الجيم- جمع جنة، و هي الوقاية. و البأس: الشجاعة، و القوة، و الشدة، و هي المراد هنا. و بطانة الرجل: خاصته و موضع سره.

المعنى:

خاطب الإمام أصحابه بهذا بعد فراغه من حرب الجمل، كما نقل عن المدائني و الواقدي، و هذه الحرب هي الأولى من حروب الإمام في خلافته، و أبدى أصحابه فيها شجاعة و ثباتا حتى انتهت في وقعة واحدة و يوم واحد، و كان النصر فيها للإمام على أعدائه، و إذن فلا بدع إذا أثنى عليهم، و شجعهم في بضع كلمات ليستمروا في الجهاد و الثبات، و يرهب بهم من أعرض و نأى، و يقوي إيمان من أيقن و اتقى. (فو اللّه اني لأولى الناس بالناس) بصرف النظر عن نصوص الكتاب و السنة.. فإن سيرة الإمام وحدها تفرض طاعته و ولايته على الناس و كفى دليلا على ذلك انه لو واجه موقفا كان عليه أن يختار بين التضحية بنفسه في سبيل الحق و الدين، أو التمسك بكرسي الحكم- لفضّل الأولى على الثانية عن رضا و طيب نفس.. انه لا يعمل أبدا إلا للّه، و لا يهاب أحدا غير اللّه، أما الموت فهو آنس به من الطفل بثدي أمه، و اما الفقر فالدنيا بكاملها أهون عليه من ورقة في فم جرادة تقضمها.. و هل من نص أقوى و أوضح وراء هذا الحس و العيان. ان النص فرع و تبع، و الأصل هو السيرة و العمل. و بعد فبهذه البديهة و هذا الحس ينبغي أن نخاطب شباب الجيل الذين يجادلون في المعقول، و يشككون في المنقول.

شرح منهاج البراعة خویی

و من كلام له عليه السّلام و هو المأة و السابع عشر من المختار فى باب الخطب

أنتم الأنصار على الحقّ، و الإخوان في الدّين، و الجنن يوم البأس، و البطانة دون النّاس، بكم أضرب المدبر، و أرجو طاعة المقبل، فأعينوني بمناصحة جليّة من الغشّ، سليمة من الرّيب، فواللَّه إنّي لأولى النّاس بالنّاس.

اللغة

(الجنن) جمع الجنّة و هى ما استترت به من سلاح و (بطانة) الرّجل خاصّته و أصحاب سرّه و (خليّة) في بعض النسخ بالجيم و في بعضها بالخاء.

الاعراب

دون ظرف إما بمعنى عند أو بمعنى سوى، و الفاء في قوله: فأعينوني فصيحة

المعنى

اعلم أنّ هذا الكلام على ما رواه الشارح المعتزلي من المدايني و الواقدى قاله أمير المؤمنين عليه السّلام للأنصار بعد فراغه من حرب الجمل، و الغرض بذلك مدح أصحابه و استمالة قلوبهم إلى مناصحته فقوله عليه السّلام: (أنتم الأنصار على الحقّ) أى النّاصرون لي و المعينون على الحقّ الذّابون عن الباطل (و الاخوان في الدّين) لقوله سبحانه: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ (و الجنن) و التّرس (يوم البأس) أى يوم الشّدة و الحرب (و البطانة) أى خاصّتى و خالصتى الذين لا اطوى عنكم سرّى (دون النّاس) أى عندهم يعني أنّكم عندهم معروفون باختصاصي، أو أنتم البطانة لي سوى النّاس أى ليس لي بطانة غيركم (بكم أضرب المدبر) عن الحقّ (و أرجو طاعة المقبل) يعني من أقبل إلىّ إذا رأى أخلاقكم الحميدة أطاعني بصميم قلبه، و يمكن أن يراد بالمقبل من كان من شأنه الاقبال و الطاعة، و إذا كنتم بهذه المثابة (فأعينوني بمناصحة جليّة) أى صافية أو خالية (من الغشّ) و التدليس (سليمة من الرّيب) أى سالمة من الشّك في استحقاقي للخلافة و الولاية (فواللَّه انى لأولى النّاس بالنّاس) و أحقّ بالامامة.

شرح لاهیجی

و من كلام له (علیه السلام) يعنى از كلام امير المؤمنين عليه السّلام است أنتم الانصار على الحقّ و الاخوان فى الدّين و الجنن يوم البأس و البطانة دون النّاس بكم اضرب المدبر و ارجو اطاعة المقبل فاعينونى بمناصحة خليّة من الغشّ و سليمة من الرّيب فو اللّه انّى لاولى النّاس بالنّاس يعنى شما يارانيد بر دين حقّ و برادرانيد در دين و سپرهائيد از براى يكديگر در روز دشوارى و شدّت جنگ و صاحب اسرار يكديگريد در نزد مردمان و بيارى شما مى زنم هر كه را كه پشت بحقّ ميكند و بيارى شما اميد دارم اطاعت كردن كسانى كه روى بجنگ مياورند پس مدد كنيد مرا بسبب پذيرفتن نصيحت خالى از غش فريب و سالم از شكّ و ريب پس سوگند بخدا كه من بتحقيق كه هر اينه سزاوارترم در مددكارى از مردمان بنفس مردمان زيرا كه مدد من باعث حيات ابديست از براى مردمان

شرح ابن ابی الحدید

و من كلام له ع

أَنْتُمُ الْأَنْصَارُ عَلَى الْحَقِّ وَ الْإِخْوَانُ فِي الدِّينِ وَ الْجُنَنُ يَوْمَ الْبَأْسِ وَ الْبِطَانَةُ دُونَ النَّاسِ بِكُمْ أَضْرِبُ الْمُدْبِرَ وَ أَرْجُو طَاعَةَ الْمُقْبِلِ فَأَعِينُونِي بِمُنَاصَحَةٍ خَلِيَّةٍ مِنَ الْغِشِّ سَلِيمَةٍ مِنَ الرَّيْبِ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَأَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ الجنن جمع جنة و هي ما يستر به و بطانة الرجل خواصه و خالصته الذين لا يطوي عنهم سره فإن قلت أما ضربه بهم المدبر فمعلوم يعني الحرب فما معنى قوله ع و أرجو طاعة المقبل قلت لأن من ينضوي إليه من المخالفين إذا رأى ما عليه شيعته و بطانته من الأخلاق الحميدة و السيرة الحسنة أطاعه بقلبه باطنا بعد أن كان انضوى إليه ظاهرا و اعلم أن هذا الكلام قاله أمير المؤمنين ع للأنصار بعد فراغه من حرب الجمل و قد ذكره المدائني و الواقدي في كتابيهما

شرح نهج البلاغه منظوم

و من كلام لّه عليه السّلام

أنتم الأنصار على الحقّ، و الأخوان فى الدّين، و الجنن يوم البأس، و البطانة دون النّاس، بكم أضرب المدبر، و أرجو طاعة المقبل، فأعينونى بمناصحة خليّة مّن الغشّ، سليمة مّن الرّيب، فو اللّه إنّى لأولى النّاس بالنّاس

ترجمه

از سخنان آن حضرت عليه السّلام است در ستايش ياران: (اى ياران با وفاى من) شما در راه حقّ ياران، و در دين برادران، و در روز سختى و گير دار جنگ سپر و (در هنگام مشورت) اصحاب سرّ، و ياران من شمائيد نه ديگران، بوسيله شما است كه رو گرداننده از حقّ را مى زنم، و طاعت رو كننده بر حق را اميدوارم، پس مرا بنصايح خويش كه خالى از غشّ، و سالم از شكّ و ريب ميباشد كمك دهيد، چرا كه بخدا قسم كه البتّه من سزاوارترين مردم بمردم مى باشم (اگر مردم فرمان مرا گردن نهند، منهم آنان را براه حق و نيكبختى سوق خواهم داد، ولى افسوس).

نظم

  • بجنگ بصره چون از تيغ يارانجمل آمد بخون و خاك غلطان
  • زبير و طلحه را جا در سقر شدحميرا سوى خانه زان سفر شد
  • شه دين لعل گوهر بار بگشودچنين مدّاحى از اصحاب فرمود
  • شما انصار حقّ اخوان دينيدسپر در روز رزم و جنگ و كنيد
  • مرا خود موضع سرّ نهايندخلاف ديگران در تن چو جايند
  • بسوى حق هر آن مدبر كند پشتبيارىّ شما خواهم و را كشت
  • ز مقبل طاعت از امّيدوارم كمكها از شماها چشم دارم
  • مرا يارى كنيد از خويش و خوشدلبه پندى پاك خالى از غش و غلّ
  • طلاسان سالم از زنگ و شكّ و ريب چو پاكيزه گهر بى آك و بى عيب
  • پى ترويج احكام خدائىبراى رهبرىّ و پيشوائى
  • بذات اقدس يزدان داورمنم بر مردم از هر كس سزاتر
  • براه حق كشانم تا كه امّتمرا زيبد بتن برد أمامت
  • بجاى من شود هر كس كه منسوب كشد مردم براهى غير مطلوب

منبع:پژوهه تبلیغ

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

رفتار و منش امام خمینی (ره) با دختران

رفتار و منش امام خمینی (ره) با دختران

در همۀ جوامع بشری، تربیت فرزندان، به ویژه فرزند دختر ارزش و اهمیت زیادی دارد. ارزش‌های اسلامی و زوایای زندگی ائمه معصومین علیهم‌السلام و بزرگان، جایگاه تربیتی پدر در قبال دختران مورد تأکید قرار گرفته است. از آنجا که دشمنان فرهنگ اسلامی به این امر واقف شده‌اند با تلاش‌های خود سعی بر بی‌ارزش نمودن جایگاه پدر داشته واز سویی با استحاله اعتقادی و فرهنگی دختران و زنان (به عنوان ارکان اصلی خانواده اسلامی) به اهداف شوم خود که نابودی اسلام است دست یابند.
تبیین و ضرورت‌شناسی مساله تعامل مؤثر پدری-دختری

تبیین و ضرورت‌شناسی مساله تعامل مؤثر پدری-دختری

در این نوشتار تلاش شده با تدقیق به اضلاع مسئله، یعنی خانواده، جایگاه پدری و دختری ضمن تبیین و ابهام زدایی از مساله‌ی «تعامل موثر پدری-دختری»، ضرورت آن بیش از پیش هویدا گردد.
فرصت و تهدید رابطه پدر-دختری

فرصت و تهدید رابطه پدر-دختری

در این نوشتار سعی شده است نقش پدر در خانواده به خصوص در رابطه پدری- دختری مورد تدقیق قرار گرفته و راهبردهای موثر عملی پیشنهاد گردد.
دختر در آینه تعامل با پدر

دختر در آینه تعامل با پدر

یهود از پیامبری حضرت موسی علیه‌السلام نشأت گرفت... کسی که چگونه دل کندن مادر از او در قرآن آمده است.. مسیحیت بعد از حضرت عیسی علیه‌السلام شکل گرفت که متولد شدن از مادری تنها بدون پدر، در قرآن کریم ذکر شده است.
رابطه پدر - دختری، پرهیز از تحمیل

رابطه پدر - دختری، پرهیز از تحمیل

با اینکه سعی کرده بودم، طوری که پدر دوست دارد لباس بپوشم، اما انگار جلب رضایتش غیر ممکن بود! من فقط سکوت کرده بودم و پدر پشت سر هم شروع کرد به سرزنش و پرخاش به من! تا اینکه به نزدیکی خانه رسیدیم.

پر بازدیدترین ها

No image

خطبه 27 نهج البلاغه بخش 3 : مظلوميّت امام عليه السّلام، و علل شكست كوفيان

خطبه 27 نهج البلاغه بخش 3 به تشریح موضوع "مظلوميّت امام عليه السّلام، و علل شكست كوفيان" می پردازد.
No image

خطبه 182 نهج البلاغه بخش 7 : ياد ياران شهيد

خطبه 182 نهج البلاغه بخش 7 به تشریح موضوع "ياد ياران شهيد" می پردازد.
No image

خطبه 11 نهج البلاغه : آموزش نظامى

خطبه 11 نهج البلاغه موضوع "آموزش نظامى" را بررسی می کند.
No image

خطبه 228 نهج البلاغه : ويژگى‏ هاى سلمان فارسى

خطبه 228 نهج البلاغه موضوع "ويژگى‏ هاى سلمان فارسى" را مطرح می کند.
No image

خطبه 83 نهج البلاغه بخش 4 : وصف رستاخيز

خطبه 83 نهج البلاغه بخش 4 موضوع "وصف رستاخيز" را بررسی می کند.
Powered by TayaCMS