دانشنامه پژوهه بزرگترین بانک مقالات علوم انسانی و اسلامی

حکمت 127 نهج البلاغه : ضرورت ياد مرگ

حکمت 127 نهج البلاغه موضوع "ضرورت ياد مرگ" را بیان می کند.
No image
حکمت 127 نهج البلاغه : ضرورت ياد مرگ

متن اصلی حکمت 127 نهج البلاغه

موضوع حکمت 127 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 127 نهج البلاغه

127 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ

موضوع حکمت 127 نهج البلاغه

ضرورت ياد مرگ

(اخلاقى)

ترجمه مرحوم فیض

127- امام عليه السّلام (در باره پايان دنيا) فرموده است

1- خداوند را فرشته اى است كه هر روز فرياد ميكند: بزائيد براى مردن، و جمع كنيد براى از بين رفتن، و بسازيد براى ويران گشتن

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1150)

ترجمه مرحوم شهیدی

132 [و فرمود:] خدا را فرشته اى است كه هر روز بانگ بر مى دارد: بزاييد براى مردن و فراهم كنيد براى نابود گشتن و بسازيد براى ويران شدن.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 385)

شرح ابن میثم

122- و قال عليه السّلام:

إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ

المعنى

ذلك النداء على وفق ما لم من القضاء الإلهيّ في طبيعة الدنيا و غايتها، و الامور الثلاثة و هو الموت و الفناء و الخراب غايات طبيعيّة. و اللام فيها هى المسمّاة بلام العاقبة.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 316)

ترجمه شرح ابن میثم

122- امام (ع) فرمود:

إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ وَ اجْمِعُوا لِلْفَنَاءِ

ترجمه

«خداوند را فرشته اى است كه هر روز فرياد مى زند، بزاييد براى مردن، گرد آوريد براى از بين رفتن و بسازيد براى ويران شدن».

شرح

اين فرياد بر طبق آن چيزى است كه به فرمان خداوند در طبيعت دنيا و سرانجام آن نازل مى شود. و اين امور سه گانه، يعنى مردن، از بين رفتن، و ويرانى نتيجه هاى طبيعى دنيايند. و لام در تمام اين موارد [سه گانه ] لام نتيجه و عاقبت است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 534)

شرح مرحوم مغنیه

131- إنّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت، و اجمعوا للفناء، و ابنوا للخراب.

المعنى

هذه سنّة اللّه في خلقه «و لن تجد لسنة اللّه تبديلا». و قد يكون المراد بالملك هنا العقل و العيان، أو طبيعة الحال و إلا فأية جدوى من صوت لا يسمع.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 303)

شرح شیخ عباس قمی

28- إ نّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت، و ابنوا للخراب، و اجمعوا للفناء. اللامات الثلاثة تسمّى لام العاقبة، مثل قوله تعالى: فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً. فإنّهم ما التقطوه لهذه العلّة، بل للتبنّي، لكن كان عاقبة التقاطهم إيّاه العداوة و الحزن، و كذلك قوله تعالى: وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ. و بالجملة، خلاصة كلامه عليه السّلام التنبيه على أنّ الدنيا دار فناء و عطب، لا دار بقاء و سلامة، و أنّ الولد يموت، و الدور تخرّب، و ما يجمع من الأموال يفنى.

و قد نظم الشاعر بقوله:

له ملك ينادي كلّ يوم لدوا للموت و ابنوا للخراب

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 48)

شرح منهاج البراعة خویی

السابعة و العشرون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(127) و قال عليه السّلام: إنّ للّه ملكا ينادي في كلّ يوم: لدوا للموت و ابنوا للخراب، و اجمعوا للفناء.

الاعراب

ينادى في كل يوم، جملة فعلية مبدوّة بالمضارع للدّلالة على الاستمرار و هي صفة لقوله: ملكا، لدوا، فعل الأمر الحاضر من يلد خطاب لعامّة الوالدين من الإنسان و الحيوان بل و النباتات و الجمادات، فانّ كلّ موجود مادّى زوج تركيبي متولّد من أصلين أو من اصول، و هذا هو معنى الكون و التّكوين و ماله إلى الفناء و الفساد لا محالة لتصح القافية في جملة- عالم الكون و الفساد- و اللّام في قوله: للموت، لام العاقبة.

الترجمة

فرمود: خداى تعالى فرشته اى دارد كه آنرا گماشته تا هر روز جار مى كشد بزائيد براى مردن، و بسازيد براى ويران شدن، و گرد آوريد براى نيست شدن.

  • از براى خدا فرشته يكى كه بهر روز جار مى كشد علنى
  • بچه آريد تا بميرد، هانخانه سازيد تا شود ويران
  • گرد سازيد مال بهر فنا كه بقا خاص حق بود تنها

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص205)

شرح لاهیجی

( 155) و قال (- ع- ) انّ للّه ملكا ينادى فى كلّ يوم لدوا للموت و اجمعوا للفناء و ابنوا للخراب يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه مر خدا را فرشته ايست كه ندا ميكند در هر روز كه فرزند بزائيد از براى مردن و جمع اموال كنيد از براى نيست شدن و بناى عمارت كنيد از براى خراب شدن

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)

شرح ابن ابی الحدید

128: إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يُنَادِي فِي كُلِّ يَوْمٍ- لِدُوا لِلْمَوْتِ وَ اجْمَعُوا لِلْفَنَاءِ وَ ابْنُوا لِلْخَرَابِ هذه اللام عند أهل العربية تسمى لام العاقبة- و مثل هذا قوله تعالى- فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً- ليس أنهم التقطوه لهذه العلة- بل التقطوه فكان عاقبة التقاطهم إياه العداوة و الحزن- و مثله

فللموت ما تلد الوالدة

- . و مثله قوله تعالى وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ- ليس أنه ذرأهم ليعذبهم في جهنم- بل ذرأهم و كان عاقبة ذرئهم أن صاروا فيها- و بهذا الحرف يحصل الجواب عن كثير من الآيات المتشابهة- التي تتعلق بها المجبرة- . و أما فحوى هذا القول و خلاصته- فهو التنبيه على أن الدنيا دار فناء و عطب- لا دار بقاء و سلامة- و أن الولد يموت و الدور تخرب- و ما يجمع من الأموال يفنى

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 328)

شرح نهج البلاغه منظوم

[129] و قال عليه السّلام:

إنّ للّه ملكا يّنادى فى كلّ يوم: لّدوا للموت، و اجمعوا للفناء، و ابنوا للخراب.

ترجمه

خداى را فرشته ايست، كه هر روز ندا بركشد و گويد (شما اى مردمى كه دلباخته مال و خانه و فرزند جهانيد) بزائيد براى مرگ، و گرد آوريد براى نابودى، و بنا كنيد براى ويران شدن.

نظم

  • يكى افرشته باشد خدا راكه هر روزى ندا بدهد رهنما
  • شماهائى كه اهل اين جهانيدبمال و جاه آن دل دادگانيد
  • نباشد دار دنيا مركز زيستدر آن كس ماندنى نابوده و نيست
  • براى مرگ فرزندان بزائيدبراى طى شدن زر گرد آريد
  • بناها كه ز كوششتان سرپا استهمه از بهر ويرانى مهيّا است
  • از اين منزل چو بايد بار بستننشايد فارغ اندر آن نشستن
  • ز مال و خانه و فرزند و از زن منه جانا دل و آسان نرن تن
  • فلك چون خواهدت كوبد بسر سنگاجل چون در گريبانت زند چنگ
  • بصد خوارى كنند از خانه ات دور زنت دنبالت آيد تا لب گور
  • ز مال و زر كه بهرش رنج بردىبزحمت گرد كردى و نخوردى
  • فقط ز آنت كفن آرند تن پوش سپس سازند يكبارت فراموش
  • بنا بر اين بفكر خويشتن باشپى روز درون تخم مى پاش
  • بكن كارى كه چون مركب جهانى از اين ميدان ميان ره نمانى

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص161و162)

منبع:پژوهه تبلیغ

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

خطبه 236 نهج البلاغه : ياد مشكلات هجرت

خطبه 236 نهج البلاغه موضوع "ياد مشكلات هجرت" را مطرح می کند.
No image

خطبه 237 نهج البلاغه : سفارش به نيكوكارى

خطبه 237 نهج البلاغه موضوع "سفارش به نيكوكارى" را بررسی می کند.
No image

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 : وصف شاميان

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 موضوع "وصف شاميان" را مطرح می کند.
No image

خطبه 240 نهج البلاغه : نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان

خطبه 240 نهج البلاغه موضوع "نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان" را بررسی می کند.
No image

خطبه 241 نهج البلاغه : تشويق براى جهاد

خطبه 241 نهج البلاغه به موضوع "تشويق براى جهاد" می پردازد.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 139 نهج البلاغه : علمى، اخلاقى، اعتقادى

موضوع حکمت 139 نهج البلاغه درباره "علمى، اخلاقى، اعتقادى" است.
No image

حکمت 445 نهج البلاغه : راه غرور زدایی

حکمت 445 نهج البلاغه به موضوع "راه غرور زدایی" می پردازد.
No image

حکمت 289 نهج البلاغه : ضرورت عبرت گرفتن

حکمت 289 نهج البلاغه به موضوع "ضرورت عبرت گرفتن" می پردازد.
No image

حکمت 423 نهج البلاغه : اقسام روزی

حکمت 423 نهج البلاغه به موضوع "اقسام روزی" اشاره دارد.
No image

حکمت 127 نهج البلاغه : ضرورت ياد مرگ

حکمت 127 نهج البلاغه موضوع "ضرورت ياد مرگ" را بیان می کند.
Powered by TayaCMS